نام کتاب : المطلع على ألفاظ المقنع نویسنده : البعلي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 491
لجريان الماء فيه من السواقي ذوات الكتفين ومنه: عضادتا الباب، وهما خشبتاه من جانبيه، فإن تلاصقت لم يمكن قسمتها، وإن تباعدت أمكن قسمها.
قوله: "وإن اسْتَهْدَمَ": استهدم: مطاوع هدم، تقول: هدمت الحائط فاستهدم.
قوله: "عَرْصَتِهِ" تقدم في الشفعة[1].
قوله: "لها عُلُوٌّ وسُفْلٌ" تقدماً في الصلح[2].
قوله: "بينهما منافِعُ" واحدتها منفعة، قال الجوهري: النفع ضد الضر، يقال: نفعته بكذا فانتفع به، والاسم المنفعة، فالمنافع: الانتفاع بالأعيان، كسكنى الدور، وركوب الدواب، واستخدام العبيد.
قوله: "بالْمُهَايَأَةِ" تقدم في الاعتكاف[3].
قوله: "ينبُع ماؤها" يَنْبَُِعُ "بضم الباء وفتحها وكسرها" أي: يجري.
قوله: "في مَصْدَم الماء فيه ثَقْبَانِ "مصدَم "بفتح الدال": مصدر صدمه، بمعنى: ضربه على حذف المضاف، أي: مكان صدم الماء، ويجوز أن يكون مكانًا، ويجوز كسر الدال إن كسرت في المضارع، وثقبان واحدهما ثقب "بفتح الثاء المثلثة": وهو الخرق.
قوله: "إفْرَازُ حَقٍّ" يقال: فرزت الشيء وأفرزته: إذا عزلته، فالإفراز، مصدر أفرز.
قوله: "نصف العقار طِلْقًا" الطلق "بكسر الطاء" الحلال، وسمي [1] انظر ص "336". [2] انظر ص "300". [3] انظر ص "194".
نام کتاب : المطلع على ألفاظ المقنع نویسنده : البعلي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 491