نام کتاب : المطلع على ألفاظ المقنع نویسنده : البعلي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 494
قوله: "مصراع" تقدم في الخيار في البيع".
قوله: "بآلة" تقدم في الصلح والوقف[1].
قوله: "تُقَدَّمُ بَيِّنَةُ الدَّاخِلِ وقيلَ الْخَارِجُ" الداخل: من العين المتنازع فيها في يده، والخارج: من لا شيء في يده. بل جاء من خارج ينازع الداخل.
قوله: "نُتجت" بضم النون.
قوله: "قَطِيعَةُ" تقدم في إحياء الموات.
قوله: "المُطْلِقَةُ" "بكسر اللام"؛ لأنه من أطلقت.
قوله: "تَرِكَةً" بالنصب على التمييز.
قوله: "وإن تَنازَعا مُسَنَّاةً" المسناة: السد الذي يرد ماء النهر من جانبه.
قوله: "يُقْرَع بين المُدَّعِينَ" واحدهم مدع، وياء المنقوص تحذف في جمع التصحيح لا لبقاء الساكنين، كعم وعمين قال الله تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً عَمِينَ} [2] ووقع في خط المصنف رحمه الله المدعيين، بياءين على صورة التثنية والصواب بياء واحدة.
قوله: "غَصَبَني إيّاهُ" تقدم الكلام على الغصب، ويقال: غصبه منه وعليه فقوله غصبني غياه، معدي إلى مفعولين يحتمل أنها لغة، فإن أبا السعادات قال: ومنه الحديث "أنه غَصَبَها نَفْسَهَا" أو ضمن "غصب" معنى "منع" أو على إسقاط الخافض، أي: غصبه مني، فحذف "من". [1] هذه الفقرة لم ترد في "ط". [2] سورة الأعراف: الآية "64".
نام کتاب : المطلع على ألفاظ المقنع نویسنده : البعلي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 494