responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 116
(الجرود) نَاقَة جرود أكول
(الجريدة) سعفة طَوِيلَة تقشر من خوصها والبقية من المَال وخيل لَا رجالة فِيهَا ودفتر أرزاق الْجَيْش فِي الدِّيوَان وصحيفة يومية تنشر أَخْبَارًا ومقالات (ج) جرائد (مج)
(الْمُجَرّد) محلج الْقطن
(الْمُجَرّد) مَا يدْرك بالذهن دون الْحَواس (مج)
(جردب)
الطَّعَام وَعَلِيهِ أكله كُله وَأكل بِيَمِينِهِ وَمنع بِشمَالِهِ لِئَلَّا يتَنَاوَلهُ غَيره فَهُوَ جردبان وجردبان وجردبي (مَعَ) وَفِي الْمثل (لَا تجْعَل شمالك جردبانا) يضْرب فِي ذمّ الْحِرْص
(الجردق)
الغليظ من الْخبز (مَعَ)
(الجردل)
السطل (ج) جرادل (د)
(جردم)
فلَان أسْرع وَأكْثر الْكَلَام فَهُوَ جردم وَفِي الطَّعَام جردب وَالسِّتِّينَ من السنين تجاوزها وَمَا فِي الْإِنَاء أكله كُله
(الجردم) جَراد خضر الرؤوس سود
(جرذت) القرحة جرذا تعقدت كالجرذ
(جرذت) القرحة جرذا جرذت وَالْفرس أَصَابَهُ الجرذ
(أجرذه) إِلَى الشَّيْء أَلْجَأَهُ واضطره وَفُلَانًا أخرجه وأفرده فلجأ إِلَى غَيره
(جرذ) الشَّجَرَة شذبها وَيُقَال جرذه الدَّهْر حنكه
(الأجرذ) الأفحج
(الجرذ) الورم فِي عرقوب الدَّابَّة
(الجرذ) الْكَبِير من الفئران (ج) جرذان
(الجرذة) أَرض جرذة كَثِيرَة الجرذان
(جرت)
الْمَاشِيَة جرا رعت وَهِي تسير وَالْحَامِل زَادَت على وَقت حملهَا وَيُقَال جرت وَلَدهَا وَبِه فَهِيَ جرور وَالشَّيْء جذبه وسحبه وَفِي الْمثل (جر النَّار إِلَى قرصه) وَيُقَال لمن يُؤثر نَفسه على غَيره والناقة ركبهَا وَهِي ترعى وَالْإِبِل سَاقهَا سوقا رويدا والفصيل شقّ لِسَانه لِئَلَّا يرضع وَالْخَيْل الأَرْض بسنابكها أثرت فِيهَا وعَلى نَفسه وَغَيره جريرة جنى جِنَايَة
(أجرت) الْبِئْر صَارَت جرورا وَالْبَعِير ترك الْجَرِير على عُنُقه والفصيل جَرّه وَيُقَال أجر لِسَانه مَنعه الْكَلَام وَفُلَانًا الرمْح طعنه بِهِ وَتَركه فِيهِ وَيُقَال أجر الرمْح وَفُلَانًا أغانيه غناهُ صَوتا ثمَّ أردفه أصواتا متتابعة وَفُلَانًا الدّين أَخّرهُ لَهُ
(جَاره) ماطله وطاوله وَفِي الحَدِيث (لَا تجار أَخَاك وَلَا تشاره)
(جرره) وَبِه سحبه وجذبه
(انجر) انجذب والماشية جرت
(اجتر) الْبَعِير أخرج جرته وَالشَّيْء جذبه
(استجر) الفصيل عَن الرَّضَاع أَخَذته قرحَة فِي فَمه أَو فِي سَائِر جسده فَكف عَنهُ وَلفُلَان انْقَادَ لَهُ وَالشَّيْء جذبه
(الأجران) الْإِنْس وَالْجِنّ يُقَال جَاءَ بِجَيْش الأجرين
(الجارة) الطَّرِيق إِلَى المَاء وَالْإِبِل الجارة العوامل وَفِي الحَدِيث (لَا صَدَقَة فِي الْإِبِل الجارة) وَيُقَال لَا جَارة لي فِي هَذَا لَا مَنْفَعَة تُجِرْنِي إِلَيْهِ
(الجارور) نهر يشقه السَّيْل
(الجرارة) حِرْفَة الجرار
(جر) كلمة زجر تقال للكلب (مصرية قديمَة)
(الْجَرّ) هَلُمَّ جرا تَعْبِير يُقَال لاستدامة الْأَمر واتصاله يُقَال كَانَ عَاما أول كَذَا وَكَذَا وهلم جرا (وَانْظُر أَيْضا هَلُمَّ) وحبل يشد فِي أَدَاة المحراث والوهدة من الأَرْض و (فِي اصْطِلَاح النَّحْوِيين) نوع من الْإِعْرَاب
(الجراء) يُقَال فعل ذَلِك من جرائك وَمن جراك من أَجلك
(الجرار) عَسْكَر جرار كثير وصانع الجرار وسيارة تجر آلَة الْحَرْث وَغَيرهَا (ج) جرارات (محدثة)
(الجرارة) مؤنث الجرار وعقرب صفراء صَغِيرَة على شكل التبنة وَهِي من أَخبث العقارب
(الجرة) إِنَاء من خزف (ج) جر وجرار وخشيبة فِي رَأسهَا كفة تصاد بهَا الظباء وَفِي الْمثل (ناوص الجرة ثمَّ سَالَمَهَا) يضْرب لمن يَقع فِي أَمر فيضطرب فِيهِ ثمَّ يسكن وَمَا يُخرجهُ الْبَعِير من بَطْنه ليمضغه ثمَّ يبلعه
(الجرة) الْجَمَاعَة من النَّاس يُقِيمُونَ ويظعنون واللقمة يتعلل بهَا الْبَعِير إِلَى وَقت علفه ولذوات الظلْف والخف كالمعدة للْإنْسَان وَمَا يُخرجهُ الْبَعِير من بَطْنه لمضغه ثمَّ يبلعه وَيُقَال هُوَ لَا يَكْظِم على جرته لَا يكتم سره (ج) جرر
(الجرة) خشيبة فِي رَأسهَا كفة تصاد بهَا الظباء وقعبة من حَدِيد مثقوبة الْأَسْفَل يَجْعَل فِيهَا بذر الْحِنْطَة ليتساقط مِنْهَا وَرَاء المحراث (ج) جر
(الجرور) من الدَّوَابّ الَّذِي لَا ينقاد وَفِي حَدِيث ابْن عمر (أَنه شهد فتح مَكَّة وَمَعَهُ فرس جرور وجمل جرور) وَمن الركايا والآبار الْبَعِيدَة القعر (ج) جرر
(الْجَرِير) الْحَبل يُقَاد بِهِ (ج) أُجْرَة وجران
(الجريرة) الْجِنَايَة والذنب وَفِي الْمثل (فِي الجريرة تشترك الْعَشِيرَة) يضْرب فِي الْحَث على الْمُوَاسَاة والتعاون وَيُقَال فعلت ذَلِك من جريرتك من أَجلك

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 116
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست