responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تحرير ألفاظ التنبيه نویسنده : النووي، أبو زكريا    جلد : 1  صفحه : 266
الْفُقَهَاء فِي المُرَاد بِهِ فِي آيَة الْعدة فمذهبنا وَمذهب طَائِفَة أَنه الطُّهْر وَمذهب طَائِفَة أَنه الْحيض
قَوْله فصوا حباتها طَوَالِق فَهُوَ بِأَلف وتاء وَهِي لُغَة والجيد صواحبها بحذفها كضاربة وضوارب
الْحلف وَالْيَمِين منع أَو حث أَو تَصْدِيق فالمنع إِن خرجت والحث إِن لم تخرجي والتصديق إِن لم يكن هَذَا كَمَا قلت وَإِذا قَالَ إِذا جَاءَ الْحَاج أَو طلعت الشَّمْس فَلَيْسَ بِحلف لِأَنَّهُ لَيْسَ بِمَنْع وَلَا حث وَلَا تَصْدِيق
السَّادِس عشر وَالثَّالِث عشر وَسَائِر مَا بَين الْعشْرَة وَالْعِشْرين مَبْنِيّ على الْفَتْح فِي كل الْأَحْوَال سَوَاء ثبتَتْ الْألف وَاللَّام أم حذفتا
أمس مَبْنِيّ على الْكسر على الْمَشْهُور قَالَ الْجَوْهَرِي أمس اسْم حرك آخِره لالتقاء الساكنين وَاخْتلف الْعَرَب فِيهِ فأكثرهم يُبينهُ على الْكسر معرفَة وَمِنْهُم من يعربه معرفَة وَكلهمْ يعربه إِذا دخله الْألف وَاللَّام أَو صَار نكرَة أَو أضيف تَقول مضى الأمس الْمُبَارك وكل غَد صائر أمسا وَمضى أمسنا قَالَ وَقَالَ سِيبَوَيْهٍ جَاءَ فِي ضَرُورَة الشّعْر مذ أمس بِالْفَتْح قَالَ وَلَا يصغر أمس كَمَا لَا يصغر غَدا والبارحة وَكَيف واين وَمَتى وَمَا وَعند وَأَسْمَاء الشُّهُور والأسبوع غير الْجُمُعَة وَقَالَ الْأَزْهَرِي قَالَ الْفراء وَمن الْعَرَب من يكسر الأمس مَعَ الْألف وَاللَّام وَقَالَ

نام کتاب : تحرير ألفاظ التنبيه نویسنده : النووي، أبو زكريا    جلد : 1  صفحه : 266
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست