responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 160
الشعوب
جمع شعب وَهُوَ مَا تشعب من قبائل الْعَرَب والعجم وَقَالَ الْفراء الشعوب أَكثر من الْقَبَائِل
انقض الْكَوْكَب
أَي هوى وانقض الْحَائِط أَي وَقع والطائر كَذَلِك وكل مَا انحدر من علو إِلَى سفل بِسُرْعَة فقد انقض وَهوى
اللدغ
للعقرب يُقَال لدغته الْعَقْرَب ولسته وأبرته تأبره وَيُقَال للحية عضت تعض ونهشت ونهست وبكرت وأبكرت
الْحمة
كل مَا حمي بموضعه من لدغ الْهَوَام
الرَّهْط
من النَّاس الْعِصَابَة دون الْعشْرَة وَقيل إِلَى الْأَرْبَعين
الأقط
شَيْء يصنع من اللَّبن فيجفف
الضَّب
من دَوَاب بادية الْحجاز مَعْرُوف عِنْدهم
المحنوذ
المشوي
عاف
الشَّيْء من الطَّعَام وَالشرَاب إِذا كرهه يعافه عيافا
الحمولة
بِفَتْح الْحَاء الْإِبِل الَّتِي تحمل عَلَيْهَا الأثقال كَانَت عَلَيْهَا الْأَحْمَال أَو لم تكن وَمَا حمل عَلَيْهِ الأثقال من الدَّوَابّ سمي حمولة تَشْبِيها بِالْإِبِلِ وَهِي إِذا كَانَت أثقالها تسمى حمولة أَيْضا بِفَتْح الْحَاء والحمولة بِضَم الْحَاء الْأَحْمَال بِعَينهَا
من فَارق الْجَمَاعَة شبْرًا فميتة جَاهِلِيَّة
وكل جمَاعَة عقدت عقدا يُوَافق الْكتاب وَالسّنة فَلَا يجوز لأحد أَن يفارقهم فِي ذَلِك العقد فَإِن

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 160
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست