responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 236
الشعفة
رَأس الْجَبَل وَالْجمع شعفات وشعف
كَانَت ترغيما للشَّيْطَان
أَي دحرا ورميا لَهُ بالرغام وزجرا والرغام التُّرَاب
المربد
فِي حَدِيث أبي سعيد البيدر وَهُوَ الْمَوْضُوع الَّذِي يجمع فِيهِ ثَمَر النخيل عِنْد جداده والمربد أَيْضا موقف الْإِبِل واشتقاقه من ربد أَي أَقَامَ وَقَالَ ابْن الْأَعرَابِي الربد الْحَبْس وَتسَمى الْخَشَبَة أَو الْعَصَا الَّتِي تعترض صُدُور الْإِبِل فتمنعها من الْخُرُوج من الْمَكَان مربدا
الظلة
كل مَا غطى وَستر
خلف فوه أَو أخلف
إِذا تَغَيَّرت رَائِحَته
حَال يحول
حولا إِذا تحرّك وانتقل وأحلته أَنا
الجو
جو السَّمَاء وَهُوَ مَا بعد من الْهَوَاء
فَأَكُون تَحت نجاف الْجنَّة
وَهُوَ أَعلَى الْبَاب وأصل النجف الِارْتفَاع ونجفت الرجل رفعت مِنْهُ والنجف شبه التل وَجمع النجف نجاف
وَلَا ينفع ذَا الْجد مِنْك الْجد
أَي لَا ينفع ذَا الْغنى مِنْك غناهُ وَإِنَّمَا يَنْفَعهُ الْعَمَل بطاعتك
الحزر
تَقْدِير بِظَنّ لَا إحاطة
النقير
الْمَذْكُور فِي الانتباذ هُوَ أصل الشَّجَرَة ينقر جوفها ثمَّ ينْبذ فِيهِ

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 236
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست