responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 345
قطّ قطّ
فِي قَول النَّار بِمَعْنى حسب والحسب الْكِفَايَة وَمِنْهُم من رَوَاهُ قطني أَي حسبي سَاكِنة الطَّاء وَيُقَال قطك هَذَا أَي حَسبك هَذَا وقطاط بِمَعْنى حسبي أَيْضا وقط مُشَدّدَة لنفي الْأَمر تَقول مَا رَأَيْته قطّ وَلَا أظنني أرَاهُ قطّ
ويزوي بَعْضهَا إِلَى بعض
أَي يجمع والانزواء الِاجْتِمَاع والانقباض والانضمام وَيُقَال انزوت الْجلْدَة فِي النَّار إِذا تقبضت وَاجْتمعت وَمِنْه
زويت لي الأَرْض
أَي جمعت حَتَّى أمكنه رُؤْيَة مَا رأى مِنْهَا وزاوية الْبَيْت سميت للاجتماع فِي نَاحيَة مِنْهُ
الْوَاصِلَة
الَّتِي تصل شعرهَا بِشعر اخر تكثيرا لَهُ وتدللا بِهِ وَالْمسْتَوْصِلَة الَّتِي تسْأَل من يفعل بهَا ذَلِك وتسعى فِيهِ
الواشمة
الَّتِي تشم يَدهَا أَو معصمها أَو مَا أَرَادَت من جَسدهَا بِأَن تغرز الْموضع بإبرة حَتَّى يخرج الدَّم ثمَّ تحشوه بالكحل أَو غَيره حَتَّى يخضر يُقَال وشمت تشم وشما فَهِيَ واشمة ومؤتشمة والمستوشمة الَّتِي تسْعَى فِي أَن يفعل بهَا ذَلِك
لج واستلج
فِي يَمِينه إِلَّا لج فِي الِاسْتِمْرَار عَلَيْهَا وَترك تكفيرها وَأَنه صَادِق فِيهَا وَقيل هُوَ أَن يحلف وَيرى أَن غَيرهَا خير مِنْهَا فيقيم على ترك الْكَفَّارَة وَالرُّجُوع إِلَى مَا هُوَ خير فَذَلِك اثم لَهُ أَي أَكثر إِثْمًا لِأَنَّهُ قد أَمر أَن يَأْتِي الَّذِي هُوَ خير

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 345
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست