responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 41
والترجيب
أَن تدعم الشَّجَرَة إِذا كثر حملهَا لِئَلَّا تتكسر أَغْصَانهَا اهتماما بهَا وشفقة على حملهَا وَقد ترجب النَّخْلَة إِذا خيف عَلَيْهَا لطولها أَو لِكَثْرَة حملهَا بِأَن تعمد بِبِنَاء من حِجَارَة وَقد يكون ترجيبها أَيْضا أَن يَجْعَل حولهَا شوك لِئَلَّا يرقى إِلَيْهَا راق وَقد تعمد بخشبة ذَات غصون وَتسَمى أَيْضا هَذِه الْخَشَبَة الرجبة
الْحمل
مَا كَانَ فِي بطن أَو على رَأس شَجَرَة بِالْفَتْح وَالْحمل بِالْكَسْرِ مَا كَانَ على ظهر أَو رَأس
وأصل الترجيب التَّعْظِيم يَقُول إِنَّه مَقْصُود بالتعظيم لَهُ والائتمام بِهِ فيستزاد مِنْهُ ويشاور فِيهِ
النزو
الوثب
التغرة
من التَّغْرِير كالتعلة من التَّعْلِيل فَقَوله تغرة أَن يقتلا أَي حذار أَن يقتلا وخوفا من وُقُوع الْفِتْنَة فيؤول الْأَمر إِلَى الْقَتْل إِذا لم يكن عَن اتِّفَاق يُؤمن مَعَه الْفِتْنَة
صغت قُلُوبكُمَا
مَالَتْ
الإطراء
الإفراط فِي الْمَدْح
طفق
يفعل كَذَا وظل يفعل كَذَا وَجعل يفعل وَأخذ يفعل كلهَا بِمَعْنى الشُّرُوع فِي الْفِعْل والاشتغال بِهِ
الجارة
فِي حَدِيث عمر الضرة أَي مشاركتك فِي الزَّوْج

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 41
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست