responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 433
الجشر
قوم يخرجُون بدوابهم إِلَى المرعى ويبيتون بهَا فِي موَاضعهَا من المرعى وَلَا يأوون إِلَى الْبيُوت حَتَّى يقضوا من ذَلِك عرضا لَهُم يُقَال قد جشروا دوابهم إِذا أخرجوها إِلَى المرعى والجشار الَّذِي يَأْخُذ بِالْمَالِ إِلَى الجشر
تَجِيء فتن يرهق بَعْضهَا بَعْضًا
أَي يغشى بَعْضهَا بَعْضًا وَيقرب بَعْضهَا من بعض وتجيء فتْنَة يزلق بَعْضهَا بَعْضًا أَي يدْفع بَعْضهَا بَعْضًا كَأَن الثَّانِيَة تَرْجَمَة الأولى لعجلة وُرُودهَا عَلَيْهَا وسرعتها إِلَيْهَا وإزعاجها لَهَا وَيُقَال مَكَان مزلق أَي لَا تثبت عَلَيْهِ قدم
صَفْقَة الْيَد
الْمُبَايعَة وَثَمَرَة قلبه الْإِخْلَاص فِي العقد والمعاهدة
الْوَسِيلَة
الْقرْبَة والمنزلة عِنْد الله عز وَجل وَيُقَال هِيَ للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الشَّفَاعَة الَّتِي خص بهَا وَالْمقَام الْمَحْمُود الَّذِي وعده وأصل الْوَسِيلَة التوسل بِالدُّعَاءِ إِلَى الله عز وَجل والتقرب إِلَيْهِ بالرغبة إِلَيْهِ تَعَالَى
المغيبة
الْمَرْأَة الَّتِي غَابَ عَنْهَا زَوجهَا يُقَال أغابت الْمَرْأَة فَهِيَ مغيبة
كبد الْجَبَل
اسْتِعَارَة وَالْمرَاد مَا غمض من بواطنه
يُقَال
أصغى إِلَيْك
أَي مَال بسمعه إِلَيْك إصغاء وصغوا وأصغيت الشَّيْء أملته
وأصغى ليتا
أمال عُنُقه والليت صفحة الْعُنُق وهما ليتان من جَانِبي الْعُنُق

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 433
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست