responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 525
تفصد
الشَّيْء يتفصد أَي سَالَ
أتبعه إِيَّاه
أَي صبه عَلَيْهِ وصيره تَابعا لَهُ
حنكه
يحنكه تحنيكا فَهُوَ محنك ومحنوك وتحنيك الصَّبِي أَن يمضع تمر أَو غَيره ثمَّ يدلك بِهِ حنك الصَّبِي وَيُقَال حنكه بِالتَّخْفِيفِ والحنك الْأَعْلَى سقف أَعلَى الْفَم ويتصل إِلَى الملهاة واللهاة هِيَ اللحمة الْحَمْرَاء المتدلية من الحنك الْأَعْلَى عِنْد اخر الْفَم وَأول الْحلق
سئم
يسأم ومل يمل بِمَعْنى وَاحِد وَقد تقدم شَرحه فِي هَذَا الْمسند
المخافتة
إخفاء الصَّوْت
قَوْلهَا
بعد مَا حطمه النَّاس
كِنَايَة عَن كبره فيهم وَيُقَال حطم فلَانا أَهله إِذا كبر فيهم كَأَنَّهُمْ رُبمَا حملوه من أثقالهم فصيروه شَيخا محطوما
تحريت
الشَّيْء قصدته وَاجْتَهَدت يَعْنِي فِي إِصَابَته
الأخبثان
الْغَائِط وَالْبَوْل
الخميصة
كسَاء من خَز أَو صوف لَهُ علم
الْمُوَاظبَة
على الشَّيْء المداومة عَلَيْهِ
الأسيف
السَّرِيع الْحزن والبكاء وَهُوَ الأسوف أَيْضا والآسف بِغَيْر يَاء الغضبان والأسيف بِالْيَاءِ فِي غير هَذَا العَبْد وَالتَّابِع والأجير
الوكاء
السّير أَو الْخَيط الَّذِي يشد بِهِ رَأس الْقرْبَة أَو الصرة

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 525
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست