و "التعتعة" الحركة العنيفة "تعتع" في كلامه وهو أن يعيا من حصرا وعىّ ويشبه به ارتطام الدابة في الرمل.
قال الشاعر:
يتعتع في الخَبار اذا علاه ... ويعثر في الطريق المستقيم ...
ويقال: "تعتعه" اذا عنَّف به.
"التغتغة" بالغتين المعجمة حكاية صوت الحلى وحكاية تغتغ
صوت الضحك وقال ابن دريد التغتغة رُتَّة في اللسان وثقل ويقال "تغتغ" كلامه إذا ردَّده ولم يبينه والتغتغة الإنحدار من جبل أو علو غير طريق كأنه يهوى على وجهه وهى أيضاً السَّوق العنيف.
و"التكتكة" تقارب الخطو في سرعة قال وهى أيضا سَدخُك الشيء. تكتك
و"التَمتَمة" أن تثقلَ التاءُ على المتكلم يقال رجل تمتامٌ إذا كان كذلك هذا قول ابن دريد وقال الخليل التمتام الذي يخطىء الحرف فيرجع إلى لفظ كأنه التاء.
تمتم
قال الشاعر:
فلا يحسب التمتام أني هَجَوتُه ...