كفَّت عنه من مرض.
ع- والرجل لأهله استقى خلفا.
ق- و"خَلِف" البعير خَلَفَا مال في شِقٍ.
ع-[1] والناقة حملت فهي خَلِفةٌ.
ق- و"أخلَف" الله لك ما ذهب منك والرجل لأهله استقى والوعدَ كذب فيه والزرعُ بعد حصاده صارت له خُلُوف والشجرُ نبت ورقُه بعد سُقوطه والبعيرُ مضت له سنة بعد البُزُول والرجل وجدته مخِلافاً لوعده والناقةُ لم تَلقَح والنجومُ لم تمُطر عند نَوءها والرجلُ لحقَته فجعلتَه خلفك والرجل بيده إلى سيفه مدّها اليه ليأخذه عند حاجته "إليه وإلى مؤخر راحلته2" أو فرسه كذلك وطلب الشيء فلم يجده.
ع- و"يقال خلف بالسيف اذا جاء به من ورائه فضربه-1" و"اخلَف-2" النباتُ أخرج الخِلفة وعن البعير إذا أصاب حقُبه ثيلَه مخافةَ أن يُحقب فيربَط على حَقبه حبلا عن الثِيل لئلا يَمسَّه والرجل ترك عَقبا وبيتَه عمِل له خالفةً وهى العمود "والشجرةُ لم تحمل والغرس-[3] لم يغلق-1" وخلف اللبنُ [1] ليس في ط.
2 ط- خلف. [3] كذا في الأصل – ولعله الفرس لم تعلق أي لم تحمل – س.