مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
4
صفحه :
229
والمَخْبُورُ: الطَّيِّب الأَدام. والخَبِيرُ: الزَّبَدُ؛ وَقِيلَ: زَبَدُ أَفواه الإِبل؛ وأَنشد الْهُذَلِيِّ:
تَغَذّمْنَ، فِي جانِبيهِ، الخَبِيرَ ... لَمَّا وَهَى مُزنُهُ واسْتُبِيحَا
تَغَذَّمْنَ يَعْنِي الْفُحُولَ أَي مَضَغْنَ الزَّبَدَ وعَمَيْنَهُ. والخُبْرُ والخُبْرَةُ: اللَّحْمُ يَشْتَرِيهِ الرَّجُلُ لأَهله؛ يُقَالُ لِلرَّجُلِ: مَا اختَبَرْتَ لأَهلك؟ والخُبْرَةُ: الشَّاةُ يَشْتَرِيهَا الْقَوْمُ بأَثمان مُخْتَلِفَةٍ ثُمَّ يَقْتَسِمُونَهَا فَيُسْهِمُونَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ عَلَى قَدْرِ مَا نَقَدَ. وتَخَبَّرُوا خُبْرَةً: اشْتَرَوْا شَاةً فَذَبَحُوهَا وَاقْتَسَمُوهَا. وَشَاةٌ خَبِيرَةٌ: مُقْتَسَمَةٌ؛ قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: أُراه عَلَى طَرْحِ الزَّائِدِ. والخُبْرَةُ، بِالضَّمِّ: النَّصِيبُ تأْخذه مِنْ لَحْمٍ أَو سَمَكٍ؛ وأَنشد:
باتَ الرَّبِيعِيُّ والخامِيز خُبْرَتُه، ... وطاحَ طَيُّ بَنِي عَمْرِو بْنِ يَرْبُوعِ
وَفِي حَدِيثِ
أَبي هُرَيْرَةَ: حِينَ لَا آكلُ الخَبِيرَ
؛ قَالَ ابْنُ الأَثير: هَكَذَا جَاءَ فِي رِوَايَةٍ أَي المَأْدُومَ. والخَبير والخُبْرَةُ: الأَدام؛ وَقِيلَ: هُوَ الطَّعَامُ مِنَ اللَّحْمِ وَغَيْرِهِ؛ وَيُقَالُ: اخْبُرْ طَعَامَكَ أَي دَسِّمْهُ؛ وأَتانا بِخُبْزَةٍ وَلَمْ يأْتنا بخُبْرَةٍ. وَجَمَلٌ مُخْتَبِرٌ: كَثِيرُ اللَّحْمِ. والخُبْرَةُ: الطَّعَامُ وَمَا قُدِّم مِنْ شَيْءٍ. وَحَكَى اللِّحْيَانِيُّ أَنه سَمِعَ الْعَرَبَ تَقُولُ: اجْتَمَعُوا عَلَى خُبْرَتِه، يَعْنُونَ ذَلِكَ. والخُبْرَةُ: الثَّرِيدَةُ الضَّخْمَةُ. وخَبَرَ الطعامَ يَخْبُرُه خَبْراً: دَسَّمَهُ. والخابُور: نَبْتٌ أَو شَجَرٌ؛ قَالَ:
أَيا شَجَرَ الخابُورِ مَا لَكَ مُورِقاً؟ ... كأَنَّكَ لَمْ تَجْزَعْ عَلَى ابنِ طَرِيفِ
والخابُور: نَهْرٌ أَو وَادٍ بِالْجَزِيرَةِ؛ وَقِيلَ: مَوْضِعٌ بِنَاحِيَةِ الشَّامِ. وخَيْبَرُ: مَوْضِعٌ بِالْحِجَازِ قَرْيَةٌ مَعْرُوفَةٌ. وَيُقَالُ: عَلَيْهِ الدَّبَرَى
[1]
. وحُمَّى خَيْبَرى.
خبجر: خَبْجَرٌ وخُباجِرٌ: مُسْتَرْخٍ غليظ عظيم البطن.
ختر: الخَتْرُ: شَبِيهٌ بالغَدْرِ وَالْخَدِيعَةِ؛ وَقِيلَ: هُوَ الْخَدِيعَةُ بِعَيْنِهَا؛ وَقِيلَ: هُوَ أَسوأُ الْغَدْرِ وأَقبحه. وَفِي التَّنْزِيلِ الْعَزِيزِ: كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ. وَيُقَالُ: خَتَرَهُ فَهُوَ خَتَّارٌ. وَفِي الْحَدِيثِ:
مَا خَتَرَ قومٌ بِالْعَهْدِ إِلَّا سُلِّطَ عَلَيْهِمُ الْعَدُوُّ
؛ الخَتْرُ: الغَدْرُ؛ خَتَرَ يَخْتِر؛ فَهُوَ خاتِرٌ، وخَتَّارٌ لِلْمُبَالَغَةِ. وَفِي الْخَبَرِ:
لَنْ تَمُدَّ لَنَا شِبْراً مِنْ غَدْرٍ إِلَّا مَدَدْنا لَكَ بَاعًا مِنْ خَتْرٍ
؛ خَتَرَ يَخْتُر خَتْراً وخُتُوراً، فَهُوَ خَاتِرٌ وخَتَّار وخِتِّيرٌ وخَتُورٌ. ابْنُ عَرَفَةَ: الخَتْرُ الْفَسَادُ، يَكُونُ ذَلِكَ فِي الْغَدْرِ وَغَيْرِهِ؛ يُقَالُ: خَتَّرَهُ الشرابُ إِذا فَسَدَ بِنَفْسِهِ وَتَرَكَهُ مُسْتَرْخِيًا. والخَتَرُ: كالخَدَرِ، وَهُوَ مَا يأْخذ عِنْدَ شُرْبِ دَوَاءٍ أَو سُمٍّ حَتَّى يَضْعُفَ ويَسْكَرَ. والتَّختُّر: التَّفَتُّر وَالِاسْتِرْخَاءُ؛ يُقَالُ: شَرِبَ اللَّبَنَ حَتَّى تَخَتَّر. وتَخَتَّر: فَتَرَ بدنُه مِنْ مَرَضٍ أَو غَيْرِهِ. ابْنُ الأَعرابي: خَتَرَتْ نَفْسُهُ أَي خَبُثَتْ وتَختَّرَتْ وَنَحْوُ ذَلِكَ، بِالتَّاءِ، أَي استرختْ.
ختعر: الخَيْتَعُورُ: السَّرَابُ؛ وَقِيلَ: هُوَ مَا يَبْقَى من السَّرَابِ لَا يَلْبَثُ أَن يَضْمَحِلَّ؛ وَقَالَ كُرَاعٌ: هُوَ مَا يَبْقَى مِنْ آخِرِ السَّرَابِ حِينَ يَتَفَرَّقُ فَلَا يَلْبَثُ أَن يَضْمَحِلَّ، وخَتْعَرَتُه: اضمِحْلالُه. والخَيْتَعُور: الَّذِي يَنْزِلُ مِنَ الْهَوَاءِ فِي شِدَّةِ الْحَرِّ أَبيضَ الخُيوطِ أَو كَنَسْجِ الْعَنْكَبُوتِ. والخَيْتَعُور: الغادِرُ. والخَيْتَعورُ: الدُّنْيَا، عَلَى المَثَلِ، وَقِيلَ: الذِّئْبُ، سُمِّيَ بِذَلِكَ لأَنه لَا عَهْدَ لَهُ وَلَا وَفَاءَ، وَقِيلَ: الغُولُ
[1]
قوله: [عليه الدبرى إلخ] كذا بالأَصل وشرح القاموس. وسيأتي في خ س ر يقول: بفيه البرى
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
4
صفحه :
229
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir