مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
4
صفحه :
324
زُعْرُورَةٌ، تَكُونُ حَمْرَاءَ وَرُبَّمَا كَانَتْ صَفْرَاءَ، لَهُ نَوًى صُلْبٌ مُسْتَدِيرٌ. وَقَالَ أَبو عَمْرٍو: النُّلْكُ الزُّعْرُورُ؛ قَالَ ابْنُ دُرَيْدٍ: لَا تَعْرِفُهُ الْعَرَبُ وَفِي التَّهْذِيبِ: الزُّعْرُورُ شَجَرَةُ الدُّبِّ. وزَعْوَرٌ: اسْمٌ. والزَّعْرَاءُ: مَوْضِعٌ. وزَعْرٌ، بِسُكُونِ الْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ: مَوْضِعٌ بِالْحِجَازِ.
زعبر: الزَّعْبَرِيُّ: ضَرْبٌ مِنَ السهام.
زعفر: الزَّعْفَرَانُ: هَذَا الصِّبْغُ الْمَعْرُوفُ، وَهُوَ مِنَ الطِّيب. وَرُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنه نَهَى أَن يَتَزَعْفَرَ الرجلُ، وَجَمَعَهُ بَعْضُهُمْ وإِن كَانَ جِنْسًا فَقَالَ جَمْعُهُ زَعافِيرُ. الْجَوْهَرِيُّ: جَمْعُهُ زَعافِرُ مِثْلُ تَرْجُمانٍ وتَراجِمَ وصَحْصَحانٍ وصَحَاصِحَ. وزَعْفَرْتُ الثوبَ: صَبَغْتُهُ. وَيُقَالُ للفَالوذِ: المُلَوَّصُ والمُزَعْزَعُ والمُزَعْفَرُ. والزعفرانُ: فَرَسُ عُمير بْنِ الحُبَابِ. والمُزَعْفَرُ: الأَسَدُ الوَرْدُ لأَنه وَرْدُ اللَّوْنِ، وَقِيلَ: لِمَا عَلَيْهِ مِنْ أَثر الدَّمِ. والزَّعافِرُ: حَيٌّ مِنْ سعد العشيرة.
زغر: زَغَرَ الشيءَ يَزْغَرُهُ زَغْراً: اقْتَضَبَهُ
[1]
. والزَّغْرُ: الكَثْرَةُ؛ قَالَ الْهُذَلِيُّ:
بَلْ قَدْ أَتانِي ناصِحٌ عَنْ كاشِح، ... بِعَدَاوَةٍ ظَهَرَتْ، وزَغْرِ أَقاولِ
أَراد أَقاويل، حَذَفَ الْيَاءَ لِلضَّرُورَةِ. وزَغْرُ كُلِّ شَيْءٍ: كَثْرَتُهُ والإِفْراطُ فِيهِ. وزَغَرَت دِجْلَةُ: مَدَّتْ كَزَخَرَتْ؛ عَنِ اللِّحْيَانِيِّ. وزُغَرُ: اسْمُ رَجُلٍ. وزُغَرُ: قَرْيَةٌ بِمَشَارِفِ الشَّامِ. وعَيْنُ زُغَرَ: مَوْضِعٌ بِالشَّامِ؛ وأَما قَوْلُ أَبي دُوادٍ:
كَكِتابَة الزُّغَرِيّ، غَشَّاها ... مِنَ الذَّهَبِ الدُّلامِصْ
فإِن ابْنُ دُرَيْدٍ قَالَ: لَا أَدري إِلى أَي شَيْءٍ نَسَبَهُ. وَفِي التَّهْذِيبِ: وإِياها عنى أَبو دواد يَعْنِي الْقَرْيَةَ بِمَشَارِفِ الشَّامِ؛ قَالَ: وَقِيلَ زُغَرُ اسْمُ بِنْتِ لُوطٍ نَزَلَتْ بِهَذِهِ الْقَرْيَةِ فَسُمِّيَتْ بِاسْمِهَا. وَفِي حَدِيثِ الدَّجَّالِ:
أَخْبِرُوني عَنْ عَيْنِ زُغَرَ هَلْ فِيهَا مَاءٌ؟ قَالُوا: نَعَمْ
؛ زُغَرُ بِوَزْنِ صُرَد عَيْنٌ بِالشَّامِ مِنْ أَرض الْبَلْقَاءِ، وَقِيلَ: هُوَ اسْمٌ لَهَا، وَقِيلَ: اسْمُ امرأَة نُسِبَتْ إِليها. وَفِي حَدِيثِ
عَلِيٍّ، كَرَّمَ اللَّهُ تَعَالَى وَجْهَهُ: ثُمَّ يَكُونُ بَعْدَ هَذَا غَرَقٌ مِنْ زُغَرَ
؛ وَسِيَاقُ الْحَدِيثِ يُشِيرُ إِلى أَنها عَيْنٌ فِي أَرض الْبَصْرَةِ؛ قَالَ ابْنِ الأَثير: وَلَعَلَّهَا غَيْرُ الأُولى، فأَما زُعْرٌ، بِسُكُونِ الْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ، فَمَوْضِعٌ بِالْحِجَازِ.
زغبر: الزَّغْبَرُ: جَمِيعُ كُلِّ شَيْءٍ. أَخَذَ الشيءَ بِزَغْبَرِه أَي أَخذه كُلَّهُ وَلَمْ يَدَعْ مِنْهُ شَيْئًا، وَكَذَلِكَ بِزَوْبَرِه وبِزَابَرِه. وزَغْبَرٌ: ضَرْبٌ مِنَ السِّبَاعِ؛ حَكَاهُ ابْنُ دُرَيْدٍ قَالَ: وَلَا أَحقه. قَالَ أَبو حَنِيفَةَ: الزَّغْبَرُ والزِّغْبَرُ جَمِيعًا المَرْوُ الدِّقاقُ الوَرَقِ
[2]
.... أَهو الَّذِي يُقَالُ له مَرْوُ ماحُوز أَو غَيْرُهُ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ: هُوَ الزَّبْغَرُ، بِفَتْحِ الزَّايِ وَتَقْدِيمِ الْبَاءِ عَلَى الْغَيْنِ. أَبو زيد: زِبْئِرُ الثوب وزِغْبِرُه.
زفر: الزَّفْرُ والزَّفِيرُ: أَن يملأَ الرَّجُلُ صَدْرَهُ غَمًّا ثُمَّ هُوَ يَزْفِرُ بِهِ، وَالشَّهِيقُ
[3]
. النَّفَسُ ثُمَّ يُرْمَى بِهِ. ابْنُ سِيدَهْ: زَفَرَ يَزْفِرُ زَفْراً وزَفِيراً أَخرج نَفَسَه بَعْدَ مَدِّه، وإِزْفِيرٌ إِفْعِيلٌ مِنْهُ. والزَّفْرَةُ والزُّفْرَةُ: التَّنَفُّسُ. اللَّيْثُ: وَفِي التَّنْزِيلِ الْعَزِيزِ: لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ
؛ الزَّفِيرُ: أَول نَهيق الحمار وشِبْهِهِ، والشَّهِيقُ:
[1]
قوله: [اقتضبه] في القاموس: اغتصبه. قال شارحه: في بعض النسخ اقتضبه. وهو غلط
[2]
كذا بياض بالأصل
[3]
قوله: [والشهيق إلخ] كذا بالأصل ولعل هنا سقطاً
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
4
صفحه :
324
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir