مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
4
صفحه :
467
والصَّقْرُ: المَاءُ الآجِنُ. والصَّاقُورَةُ: بَاطِنُ القِحْف المُشْرِفُ عَلَى الدِّماغ، وَفِي التَّهْذِيبِ: والصَّاقُور بَاطِنُ القِحْفِ المُشْرِف فَوْقَ الدِّماغ كأَنه قَعْرُ قَصْعة. وصَاقُورَةُ والصَّاقُورَةُ: اسْمُ السَّمَاءِ الثَّالثة. والصَّقَّارُ: النَّمَّامُ. والصَّقَّار: اللَّعَّانُ لِغَيْرِ المُسْتَحِقين. وَفِي حَدِيثِ
أَنس: مَلْعُون كُلُّ صَقَّارٍ قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا الصَّقَّار؟ قَالَ: نَشْءٌ يكونون في آخر الزَّمَنِ تَحِيَّتُهم بَيْنَهُمْ إِذا تَلَاقَوُا التَّلاعُن.
التَّهْذِيبُ عَنْ
سَهْلُ بْنُ مُعَاذٍ عَنْ أَبيه: أَن رَسُولَ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: لَا تَزَالُ الأُمة عَلَى شَريعَةٍ مَا لَمْ يَظْهَرْ فِيهِمْ ثَلَاثٌ: مَا لَمْ يُقْبَضْ مِنْهُمُ العِلْمُ، ويَكْثُرْ فِيهِمُ الخُبْثُ، ويَظْهَرْ فيهم السَّقَّارُونَ، قَالُوا: وَمَا السَّقَّارُون يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: نَشَأٌ يَكُونُونَ فِي آخِرِ الزَّمَانِ تَكُونُ تَحِيَّتُهُمْ بَيْنَهُمْ إِذا تَلَاقَوُا التلاعنَ
، وَرُوِيَ بِالسِّينِ وَبِالصَّادِ، وَفَسَّرَهُ بالنَّمَّامِ. قَالَ ابْنُ الأَثير: وَيَجُوزُ أَن يَكُونَ أَراد بِهِ ذَا الكبْرِ والأُبَّهَةِ بأَنه يَمِيلُ بِخَدِّهِ. أَبو عُبَيْدَةَ: الصَّقْرَانِ دَائِرتانِ مِنَ الشَّعر عِنْدَ مُؤَخَّرِ اللِّبْدِ مِنْ ظَهْرِ الْفَرَسِ، قَالَ: وحدُّ الظَّهْرِ إِلى الصَّقْرين. الْفَرَّاءُ: جَاءَ فُلَانٌ بالصُّقَرِ والبُقَرِ والصُّقارَى والبُقارَى إِذا جاءَ بالكَذِب الْفَاحِشِ. وَفِي النَّوَادِرِ: تَصَقَّرْت بِمَوْضِعِ كَذَا وَتَشَكَّلْتُ وَتَنَكَّفْتُ
[1]
. بِمَعْنَى تَلَبَّثْت. والصَّقَّار: الْكَافِرُ. والصَّقَّار: الدَّبَّاس، وَقِيلَ: السَّقَّار الْكَافِرُ، بِالسِّينِ. والصَّقْرُ: القِيَادَةُ عَلَى الحُرَم؛ عَنِ ابْنِ الأَعرابي؛ وَمِنْهُ الصَّقَّار الَّذِي جَاءَ فِي الْحَدِيثِ. والصَّقُّور: الدَّيُّوث، وَفِي الْحَدِيثِ:
لَا يَقْبَلُ اللهُ مِنَ الصَّقُّور يَوْمَ الْقِيَامَةِ صَرْفاً وَلَا عَدْلًا
؛ قَالَ ابْنُ الأَثير: هُوَ بِمَعْنَى الصَّقَّار، وَقِيلَ: هُوَ الدَّيُّوث القَوَّاد عَلَى حُرَمه. وصَقَرُ: مِنْ أَسماء جَهَنَّمَ، نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْهَا، لُغَةٌ فِي سَقَر. والصَّوْقَرِيرُ: صَوْت طَائِرٍ يُرَجِّع فَتَسْمَعُ فِيهِ نَحْوَ هَذِهِ النَّغْمَة. وَفِي التَّهْذِيبِ: الصَّوْقَرِيرُ حِكَايَةُ صَوْتِ طَائِرٍ يُصَوْقِرُ فِي صِيَاحِهِ يُسْمَعُ فِي صَوْتِهِ نَحْوُ هَذِهِ النَّغْمَةِ. وصُقارَى: موضع.
صقعر: الصُّقْعُرُ: الْمَاءُ المُرُّ الْغَلِيظُ. والصَّقْعَرَةُ: هُوَ أَن يَصيحَ الإِنسانُ فِي أُذن آخَرَ. يُقَالُ: فُلَانٌ يُصَقْعِرُ في أُذن فلان.
صمر: التَّصْمِير: الجَمْع والمَنْع. يُقَالُ: صَمَرَ متاعَه وصَمَّره وأَصْمَرَهُ. والتَّصْمِيرُ أَيضاً: أَن يَدْخُلَ فِي الصُّمَيْرِ، وَهُوَ مَغِيب الشَّمْسِ. وَيُقَالُ: أَصْمَرْنا وصَمَّرْنا وأَقْصَرْنا وقَصَّرْنا وأَعْرَجْنَا وعَرَّجْنَا بِمَعْنًى وَاحِدٍ. ابْنُ سِيدَهْ: صَمَر يَصْمُر صَمْراً وصُمُوراً بَخِلَ ومَنَع؛ قَالَ:
فَإِنِّي رَأَيْتُ الصَّامِرِينَ مَتاعَهم ... يَمُوتُ ويَفْنى، فَارْضَخِي مِنْ وعائِيَا
أَراد يَمُوتُونَ وَيَفْنَى مَالُهُمْ، وأَراد الصَّامِرِينَ بِمَتَاعِهِمْ. ورَجُل صَمِيرٌ: يابسُ اللَّحْمِ عَلَى الْعِظَامِ. والصَّمَرُ، بِالتَّحْرِيكِ: النَّتْنُ»
يُقَالُ: يَدِي مِنَ اللَّحْمِ صَمِرَةٌ. وَفِي حَدِيثِ
عَلِيٍّ: أَنه أَعطى أَبا رَافِعٍ حَتيًّا وعُكَّةَ سَمْنٍ، وَقَالَ: ادْفَعْ هَذَا إِلى أَسْماءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ
، وَكَانَتْ تَحْتَ أَخيه جَعْفَرٍ، لتَدْهُن بِهِ بَنِي أَخيه مِنْ صَمرَ البَحْر، يَعْنِي مِنْ نَتْنِ ريحه
[1]
قوله: [وتشكلت وتنكفت] كذا بالأَصل وشرح القاموس
(2). قوله: [بالتحريك النتن] في القاموس وشرحه بالفتح: النتن، ومثله في التكملة
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
4
صفحه :
467
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir