مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
9
صفحه :
321
الرَّجُلُ لَقِفَتْ يَدَهُ سَرِيعًا أَي أَخذتها. اللِّحْيَانِيُّ: إِنَّهُ لثَقْف لَقْف وثَقِف لَقِف وثَقِيف لَقيف بيِّن الثَّقافة وَاللَّقَافَةِ. ابْنُ شُمَيْلٍ: إِنَّهُمْ لَيُلَقِّفُون الطعامَ أَي يأْكلونه وَلَا تَقُولُ يتلَقَّفونه؛ وأَنشد:
إِذَا مَا دُعِيتُم للطَّعامِ فلَقِّفُوا، ... كَمَا لَقَّفَتْ زُبٌّ شآمِيةٌ حُرْدُ
والتَّلْقِيف: شدَّة رَفْعِها يَدَهَا كأَنما تَمُدُّ مَدّاً؛ وَيُقَالُ: تَلْقِيفها ضَرْبها بأَيديها لَبّاتها يَعْنِي الْجَمَالَ فِي سَيْرِهَا. ابْنُ السِّكِّيتِ فِي بَابِ فَعلٍ وفَعَلٍ بِاخْتِلَافِ الْمَعْنَى: اللَّقْف مَصْدَرُ لَقِفْتُ الشَّيْءَ أَلْقَفُه لَقْفاً إِذَا أَخذته فأَكلته أَو ابْتَلَعتَه. والتَلَقُّف: الِابْتِلَاعُ. وَفِي التَّنْزِيلِ الْعَزِيزِ: فَإِذَا هِيَ تَلَقَّفُ مَا يَأْفِكون، وَقُرِئَ: فَإِذا هِيَ تَلْقَفُ*
؛ قَالَ الْفَرَّاءُ: لَقِفْتُ الشيءَ أَلْقَفُه لَقْفاً ولَقَفَاناً، وَهِيَ فِي التَّفْسِيرِ تَبْتَلِع. وَحَوْضٌ لَقِفٌ ولَقِيفٌ: مَلآن، وَقِيلَ: هُوَ الْحَوْضُ الَّذِي لَمْ يُمْدَر وَلَمْ يُطيَّن فَالْمَاءُ يَتَفَجَّرُ مِنْ جَوَانِبِهِ؛ قَالَ أَبو ذُؤَيْبٍ:
كَمَا يَتهدَّم الْحَوْضُ اللَّقِيف
وَقَالَ الأَصمعي: هُوَ الَّذِي يَتَلَجَّف مِنْ أَسفله فيَنْهار، وتَلَجّفُه أَكل الْمَاءُ نواحِيَه. وتَلَقَّفَ الحوضُ: تَلجَّف مِنْ أَسافله. وَقَالَ أَبو الْهَيْثَمِ: اللَّقِيف بِالْمَلْآنِ أَشبه مِنْهُ بِالْحَوْضِ الَّذِي لَمْ يُمْدَر. يُقَالُ: لَقِفْتُ الشيءَ أَلْقَفُه لَقْفاً، فأَنا لاقِف ولَقِيفٌ، فالحوضُ لَقِفَ الْمَاءَ، فَهُوَ لاقِفٌ ولَقِيف؛ وَإِنْ جَعَلْتَهُ بِمَعْنَى مَا قَالَ الأَصمعي: إِنَّهُ تَلَجَّفَ وتَوَسَّعَ أَلْجَافه حَتَّى صَارَ الْمَاءُ مِجْتَمِعًا إِلَيْهِ فامتلأَت أَلْجَافُه، كَانَ حَسَنًا. وَقَالَ أَبو عُبَيْدَةَ: التَّلْقِيف أَن يَخْبِطَ الْفَرَسُ بِيَدَيْهِ فِي اسْتنانه لَا يُقِلُّهما نَحْوَ بَطْنِهِ، قَالَ: والكَرْوُ مِثْلُ التَّوقِيفِ. وَبَعِيرٌ مُتَلَقِّفٌ: يَهْوِي بخُفَّي يَدَيْهِ إِلَى وحْشِيّه فِي سَيْرِهِ. الْجَوْهَرِيُّ: واللَّقَفُ، بِالتَّحْرِيكِ، سقُوط الْحَائِطِ، قَالَ: وَقَدْ لَقِفَ الْحَوْضُ لَقَفاً تَهوَّر مِنْ أَسفله واتَّسع، وَحَوْضٌ لَقِفٌ؛ قَالَ خُويْلِد، وَقَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ: هُوَ لأَبي خِرَاشٍ الهُذَلي:
كَابِي الرَّمادِ عَظيمُ القِدْرِ جَفْنَتُه، ... حِينَ الشِّتَاءِ، كَحَوْضِ المَنْهَلِ اللَّقِفِ
قَالَ: واللَّقِيفُ مِثْلُهُ؛ وَمِنْهُ قَوْلُ أَبي ذُؤَيْبٍ:
فَلَمْ تَر غيرَ عادِيةٍ لِزاماً، ... كَمَا يَتَفَجَّر الحَوْضُ اللَّقِيفُ
قَالَ: وَيُقَالُ المَلآن، والأَوّل هُوَ الصَّحِيحُ. والعادِيةُ: الْقَوْمُ يَعْدُون عَلَى أَرجلهم، أَي فَحَمْلَتُهُم لِزام كأَنهم لَزِموه لَا يُفارقون مَا هُمْ فِيهِ. والأَلْقَاف: جَوانِب الْبِئْرِ والحوضِ مِثْلُ الأَلجاف، الْوَاحِدُ لَقَفٌ ولجَف. ولَقْف أَو لِقْف: مَوْضِعٌ؛ أَنشد ثَعْلَبٌ:
لعنَ اللَّهُ بطْنَ لَقْفٍ مَسِيلًا ... ومَجاحاً، فَلَا أُحِبُّ مَجاحا
لَقِيَتْ ناقَتي بِهِ وبِلَقْفٍ ... بَلَداً مُجْدِباً، وَمَاءً شَحاحا
لهف: اللَّهْف واللَّهَف: الأَسى وَالْحُزْنُ والغَيْظ، وَقِيلَ: الأَسى على شيء يفُوتُك بعد ما تُشرف عَلَيْهِ؛ وأَما قَوْلُهُ أَنشده الأَخفش وَابْنُ الأَعرابي وَغَيْرُهُمَا:
فلَسْتُ بمُدْرِكٍ مَا فَاتَ مِني ... بِلَهْفَ، وَلَا بلَيْتَ، وَلَا لوَ انِّي
فَإِنَّمَا أَراد بأَن أَقول وا لهَفا فَحَذَفَ الأَلف. الْجَوْهَرِيُّ:
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
9
صفحه :
321
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir