مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
9
صفحه :
337
تكلُّف النَّظَافَةِ. واسْتَنْظَفْتُ الشيءَ أَي أَخذته نَظِيفًا كُلَّهُ. وَفِي الْحَدِيثِ:
تَكُونُ فِتْنَةٌ تَسْتَنْظِفُ الْعَرَبَ
أَي تَسْتَوْعِبهم هَلَاكًا، مِنِ اسْتَنْظَفْت الشَّيْءَ إِذَا أَخذته كُلَّهُ؛ وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ: اسْتَنْظَفْتُ مَا عِنْدَهُ وَاسْتَغْنَيْتُ عَنْهُ. والمِنْظَفَة: سُمَّهة تُتخذ مِنَ الْخُوصِ. واسْتَنْظَفَ الْوَالِي مَا عَلَيْهِ مِنَ الْخَرَاجِ: اسْتَوْفَاهُ، وَلَا يُسْتَعْمَلُ التَّنْظيف فِي هَذَا الْمَعْنَى؛ قَالَ الْجَوْهَرِيُّ: يُقَالُ اسْتَنْظَفْتُ الْخَرَاجَ وَلَا يُقَالُ نَظَّفْته. ونَظَفَ الفصِيلُ مَا فِي ضَرْع أُمه وانْتَظَفَه: شَرِبَ جَمِيعَ مَا فِيهِ، وانْتَظَفْتُه أَنا كَذَلِكَ. قَالَ أَبو مَنْصُورٍ: والتَّنَظُّف عِنْدَ الْعَرَبِ التَّنَطُّس والتَّقَزُّز وطلَبُ النَّظافةِ مِنْ رَائِحَةِ غَمَرٍ أَو نَفْي زُهومة وَمَا أَشبهها، وَكَذَلِكَ غَسْل الوسَخ والدَّرَن والدَّنَس. وَيُقَالُ للأُشْنان وَمَا أَشبهه: نَظِيف، لِتَنْظِيفِهِ الْيَدَ وَالثَّوْبَ مِنْ غَمَر المَرق وَاللَّحْمِ ووضَر الودَك وَمَا أَشبهه. وَقَالَ أَبو بَكْرٍ فِي قَوْلِهِمْ نَظِيف السَّرَاوِيلِ: مَعْنَاهُ أَنه عَفِيفُ الفَرْج، يُكَنَّى بِالسَّرَاوِيلِ عَنِ الْفَرْجِ كَمَا يُقَالُ هُوَ عَفِيفُ المِئزر والإِزار؛ قَالَ مُتَمِّمُ بْنُ نُوَيْرَة يَرْثِي أَخاه:
حُلْو شَمائلُه عَفِيفُ المِئزَر
أَي عَفِيفُ الْفَرْجِ. قَالَ: وَفُلَانٌ نَجِس السَّرَاوِيلِ إِذَا كَانَ غَيْرَ عَفِيفِ الْفَرْجِ. قَالَ: وَهُمْ يَكنون بِالثِّيَابِ عَنِ النفْس وَالْقَلْبِ، وبالإِزار عَنِ الْعَفَافِ؛ وَقَالَ غَيْرُهُ:
فَشَكَكْتُ بالرُّمْحِ الأَصَمِّ ثِيابَه
وَقَالَ فِي قَوْلِهِ:
فسُلِّي ثِيابي مِنْ ثِيابكِ تَنْسُلِ
فِي الثِّيَابِ ثَلَاثَةُ أَقوال: قَالَ قَوْمٌ الثِّيَابُ هَاهُنَا كِنَايَةٌ عَنِ الأَمر؛ الْمَعْنَى اقْطَعِي أَمري مِنْ أَمرِك، وَقِيلَ: الثِّيَابُ كِنَايَةٌ عَنِ الْقَلْبِ؛ الْمَعْنَى سُلِّي قَلْبِي مِنْ قَلْبِكِ، وَقَالَ قَوْمٌ: هَذَا الْكَلَامُ كِنَايَةٌ عَنِ الصَّرِيمَةِ، يَقُولُ الرَّجُلُ لامرأَته ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ حَرَامٌ، وَمَعْنَى الْبَيْتِ إِنِّي فِي خُلُق لَا تَرْضَيْنه فاصْرِميني، وَقَوْلُهُ تنسُل تَبِين وتُقْطَع، ونسَلتِ السنُّ إِذَا بَانَتْ، ونسَل رِيش الطَّائِرِ إِذَا سَقَطَ.
نعف: النَّعْفُ مِنَ الأَرض: الْمَكَانُ الْمُرْتَفِعُ فِي اعْتِرَاضٍ، وَقِيلَ: هُوَ مَا انْحَدَر عَنِ السَّفْح وغَلُظ وَكَانَ فِيهِ صُعود وهُبوط، وَقِيلَ: هُوَ نَاحِيَةٌ مِنَ الْجَبَلِ أَو نَاحِيَةٌ مِنْ رأْسه، وَقِيلَ: النَّعْف مَا انْحَدَرَ عَنْ غِلَظ الْجَبَلِ وَارْتَفَعَ عَنْ مَجْرى السيْل، وَمِثْلُهُ الخَيْفُ، وَقِيلَ: النَّعْفُ مَا ارْتَفَعَ عَنِ الْوَادِي إِلَى الأَرض وَلَيْسَ بِالْغَلِيظِ، وَكَذَلِكَ نَعْف التَّلِّ؛ قَالَ:
مِثْل الزَّحالِيفِ بنَعْفِ التَّلِ
وَقِيلَ: النَّعْفُ مَا انْحَدَرَ مِنْ حُزونة الْجَبَلِ وَارْتَفَعَ عَنْ مُنْحَدَر الْوَادِي فَمَا بَيْنَهُمَا نَعْف وسَرْوٌ وخَيْفٌ، وَالْجَمْعُ نِعَافٌ. ونَعْفُ الرَّمْلَةِ: مُقدَّمها وَمَا استَرَقَّ مِنْهَا؛ قَالَ ذُو الرُّمَّةِ:
قطَعْتُ بنَعْفِ مَعْقُلةَ العِدالا
يُرِيدُ مَا استرقَّ مِنْ رَمْله، وَالْجَمْعُ مِنْ كُلِّ ذَلِكَ نِعاف. ونِعافٌ نُعَّفٌ، عَلَى الْمُبَالَغَةِ: كبِطاحٍ بُطَّح. وَفِي النَّوَادِرِ: أَخذت نَاعِفَةَ القُنَّةِ وراعِفَتها وَطَارِفَتَهَا وَرَعَّافَهَا وَقَائِدَتَهَا، كُلُّ هَذَا مُنْقادها. وانتَعَفَ الرَّجُلُ: ارْتَقَى نَعْفاً. والنَّعْفَةُ: ذُؤَابَةُ النعْل. والنَّعْفَةُ: أَدَم يَضْرِب خلْف شَرْخ الرَّحْل. والنَّعَفَةُ والنَّعْفَةُ: أَدَمة تضْطَرِبُ خلْف آخِرة الرَّحْل مِنْ أَعلاه، وَهِيَ العَذَبةُ والذُّؤابة. وَفِي حَدِيثِ
عَطَاءٍ: رأَيت الأَسود بْنَ يَزِيدَ قَدْ تَلفَّف فِي قطِيفة ثُمَّ عقَد هُدبة
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
9
صفحه :
337
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir