والجارود: المشئوم. والرّاقود: حبٌّ كهيئة الإردبّة. والنّاجود: كلُّ إناءٍ يجعل فيه الشّرابُ من جَفْنَةٍ أو غَيْرِها.
(ذ) الفالوذُ: الفالوذَقُ.
(ر) هو الباسورُ. والتّامور: الدّمُ، وقال:
نبئتُ أنَّ بني سُحَيْمٍٍ أَدْخَلُوا ... أَبْياتَهُم تامورَ نَفْسِ المُنْذِرِ
[يعني: أَنهم قَتَلوه. ويُقالُ: ما بالدار تامورٌ، أَي: أَحدٌ. وما في الرّكيّة تامورٌ، أَي: شيءٌ من ماء] . والحابورُ: مجِلسُ الفُسّاق. والحادورُ: القُرطُ. والخابورُ: اسمُ موضعٍ. والخافورُ: نَبْتٌ. وهو ساجورُ الكَلْبِ. والّساهور: غِلافُ القَمَر، قال أمَيّة:
قمرٌ وساهورٌ يُسَلُّ ويُغْمَدُ
والصّاقورُ: فَأْسٌ عظيمةٌ تُكْسَر بها الحِجَارة. ويُقالُ: وَقَع في عاثورِ شرٍّ، وعافور شرٍّ، بمعنى: وهو الفاثورُ.