نام کتاب : الحدود في علم النحو نویسنده : الشِّهَاب الأٌبَّذيٌ جلد : 1 صفحه : 430
حيثُ قال في معرِضِ حديثهِ عنِ الأسبابِ الخمسةِ للبناءٍ على حركةٍ: "الخامسُ: كونُ ما هي فيه شبيهاً بالمعربِ كالفعلِ الماضي، لأنه شبيهٌ بالمضارعِ في وقوعِه صفةً أو صلةً أو حالاً أو خبراً"[1].
- لا يحتوي الكتابُ على مذاهبَ أو آراء أو خلافاتٍ للنحاةِ، إلا فيما ندرَ، وذلك كقولهِ: "السادسُ: اتفاقُ المعنى، فلا يُثَنَّى المشترك، خلافاً للحريريّ"[2].
- وقوله بعد عرضِ أسبابِ البناءِ الأربعة: "وزادَ ابنُ مالكٍ خامساً، وهو الشبهُ الإهماليُّ"[3].
- وقوله بعدَ سردِ المبنيّاتِ الستةِ منَ الأسماءِ: "وزادَ ابنُ مالكٍ سابعاً وهي الأسماءُ قبلَ التركيب"[4].
- يُرَجِّحُ ما يراه صواباً، ومِنْ ذلك قولهُ: "أن يكونَ لَهُ ثَانٍ في الوجودِ، وأما نحو القمرانِ فمن بابِ المجاز"[5].
وقوله: "وأما نحو العُمَرَان فمن بابِ التغليب"[6]. [1] انظر ص 50 من هذا الكتاب. [2] انظر ص 55 من هذا الكتاب. [3] انظر ص 51 من هذا الكتاب. [4] انظر ص 47 من هذا الكتاب. [5] انظر ص 57 من هذا الكتاب. [6] انظر ص 56 من هذا الكتاب.
نام کتاب : الحدود في علم النحو نویسنده : الشِّهَاب الأٌبَّذيٌ جلد : 1 صفحه : 430