نام کتاب : النحو المصفى نویسنده : محمد عيد جلد : 1 صفحه : 197
1- ورد في هذه المحادثة الأعلام الستة: "أبو العباس المبرّد، عبد الرحمن بن عوف، أبو بكر الصديق" عين منها الاسم واللقب والكنية، اذكر ما يكنى به عادة من يطلق عليه "عبد الرحمن".
2- "حُدّثنا به، أراك بارئًا، قلت له، إني وليت أموركم خيركم في نفسي" اذكر المحل الإعرابي للضمائر المتصلة البارزة في الجمل السابقة، ثم اذكر المقابل لكل منها من الضمائر البارزة المنفصلة.
3- "لتتخذُنَّ نضائد الديباج، لتألمنَّ النوم على الصوف، خفض عليك يا خليفة رسول الله، لا تأس على شيء فاتك" ميز الضمائر المحذوفة والمستترة في الجمل السابقة، ثم أعربها جميعًا.
4- بم نستدل على أن الكلمات "يوما، حدّ، خير، شيء" نكرات؟
5- كلمة "ما" في عبارة "ما حدثنا به" يمكن أن تعتبر اسم موصول أو نكرة، وجّه الاعتبارين.
6- من أي أنواع المعارف الكلمات "بارع الآداب، أموركم، الوجع، الحرير، الفجر".
7- "أما إني على ذلك لشديد الوجع" لو كان بحضرة أبي بكر مع ابن عوف شخص آخر أو اثنان فكيف تنطق العبارة السابقة!!
8- "مما يؤثر من حكيم الأخبار، في علته التي مات فيها، والذي نفسي بيده" في العبارات السابقة أسماء موصولة، حدد نوعها، ونوع جملة الصلة معها من حيث الاسمية والفعلية.
9- اذكر الموقع النحوي للمصادر المؤوّلة في "أن يكون له الأمر، كما
نام کتاب : النحو المصفى نویسنده : محمد عيد جلد : 1 صفحه : 197