نام کتاب : توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك نویسنده : ابن أم قاسم المرادي جلد : 1 صفحه : 308
والثالث: كون الكلمة عرضة لأن "يبدأ"[1] بها كلام الابتداء "وياء الجر"[2].
والرابع: كون الكلمة لها أصل في "التمكن"[3] نحو "أول".
والخامس: الشبه بالمعرب نحو "ضرب" "فإنه"[4] شابه المضارع فبني على الفتح كما سبق.
الثاني: لتخصيص المبني ببعض الحركات أسباب، فأسباب الفتحة ستة:
الأول: مجرد طلب التخفيف نحو "أين".
الثاني: شبه محلها "بما اكتنف"[5] هاء التأنيث نحو "بعلبك".
الثالث: مجاورة الألف نحو "أيان".
الرابع: كونها حركة "الأصل"[6] نحو: "يا مضار" "ترخيم"[7] مضار[8] اسم مفعول.
والخامس: الفرق بين معنى أداة واحدة نحو: "يالزيد لعمرو".
والسادس: الإتباع[9].
وأسباب الكسرة سبعة:
الأول: التقاء الساكنين نحو "أمس".
والثاني: مجانسة العمل نحو "ياء" الجر ولامه. [1] أ، ج وفي ب "يبتدأ". [2] أ، ج. [3] أ، ج وفي ب "التمكين". [4] أ، ج وفي ب "لأنه". [5] أ، وفي ب، ج "بما هو في كنف". [6] ب، ج. [7] أ، ج وفي ب "تفخيم". [8] في الأصل "مضارر". [9] نحو كيف، بنيت على الفتح إتباعا لحركة الكاف؛ لأن الياء بينهما ساكنة والساكن حاجز غير حصين. ا. هـ. أشموني 2/ 26.
نام کتاب : توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك نویسنده : ابن أم قاسم المرادي جلد : 1 صفحه : 308