responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح الأشمونى لألفية ابن مالك نویسنده : الأُشموني، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 164
والثاني كقوله "من مجزوء الكامل":
نَحْنُ الأُلَى فَاجْمَعْ جُمُو ... عَكَ ثُمَّ وَجِّهْهُمْ إِلَيْنَا1
وقد تقدم هذا الثاني.
"الموصول الحرفي":
خاتمة: الموصول الحرفي: كل حرف أول مع صلته بمصدر، وذلك ستة: أن، وأن، وما، وكي، ولو، والذي، نحو: {أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا} [2]، {وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ} [3]، {بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ} [4]، {لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ} [5]، {يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ} [6]، {وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُوا} [7].

= نصب مفعول به و"الفاعل": ضمير مستتر جوازا تقديره هو. سواء: خبر مرفوع للمبتدأ "من" مرفوع بالضمة الظاهرة.
وجملة "أمن يهجو رسول الله ... سواء": ابتدائية لا محل لها. وجملة "يهجو": صلة الموصول لا محل لها. وجملة "يمدحه": صلة الموصول لا محل لها. وجملة "ينصره": صلة الموصول لا محل لها.
والشاهد فيه قوله: ويمدحه فقد حذف الاسم الموصول للدلالة عليه، ولعدم ضرورة التكرار بالعطف، والتقدير "ومن يمدحه".
1 تقدم بالرقم 100.
[2] العنكبوت: 51.
[3] البقرة: 184.
[4] ص: 26.
[5] الأحزاب: 37.
[6] البقرة: 96.
[7] التوبة: 69.
نام کتاب : شرح الأشمونى لألفية ابن مالك نویسنده : الأُشموني، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 164
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست