والخيل من ورائه تشكو الوجى
وكان لربيعة بن جشم فرس يقال له: واقع، من ولدها، وله بنت يقال لها: السبوح، قال فيها:
أتتني أم عبد الله تلحى ... ومنيتها قليلا يستطاع
على ابنة واقع لما رأتها ... تهان لها الروايا والرباع
نسبت لها الثراء وأعقبتها ... بقلة ما لنا إنا شباع
الروايا: الإبل تحمل الماء.
قيس بن زهير النمري، فرسه الذي أفلت عليه المنذر بن ماء السماء: الجريال. وقتل يومئذ قيس بن زهير النمري، قتلته بكر بن وائل يوم كاظمة.
خيل بني وائل
فرس جابر بن حني التغلبي: زيم، قال:
هذا أوان الشد فاشتدي زيم
قد لفها الليل بسواق حطم