responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأدب الجاهلي في آثار الدارسين قديما وحديثا نویسنده : عفيف عبد الرحمن    جلد : 1  صفحه : 115
9- مراد فراج: شعراء اليهود العرب، الإسكندرية، ط2: 1939م.
10-وفاء فهمي السنديوني: شعر طيّ وأخبارهم في الجاهلية والإسلام "جزءان"، الرياض، دار العلوم 1983م.
11- يحيى الجبوري: شعر المخضرمين، بغداد، مطبعة الإرشاد، 1964م.
12- يوسف خليف: الشعراء الصعاليك في العصر الجاهلي، القاهرة، دار المعارف، ط1: 1959م، ط2: 1966م.
إن الدراسات في هذه المجموعة قليلة نسبيًّا في عددها، لكنها غنية بمضامينها، وجلها في الأصل رسائل جامعية، ولن نزيد هنا عمَّا قلناه عند تناولنا شعر القبائل في الرسائل الجامعية، وهو أن ينمو هذا اللون من الدراسات بشكل أوسعٍ وأعمق؛ لأنه يرفد الدراسات بنتائج قد تحسم أمورًا كثيرة, وتكشف عن قضايا يلُفُّها الغموض حاليًا.

تاسعًا: الطبيعة والحيوان
1- أحمد محمد الحوفي: أغاني الطبيعة في الشعر الجاهلي، القاهرة، مكتبة نهضة مصر، 1958م.
2- أنور عليان أبو سويلم: الإبل في الشعر الجاهلي "جزءان"، الرياض، دار العلوم، 1983م.
3- سيد نوفل: شعر الطبيعة في الأدب العربي، دار المعارف، 1945م.
4- كامل سلامة الدقس: وصف الخيل في الشعر الجاهلي، الكويت, دار الكتب الثقافية، 1975م.
5- محمد محمد الكومي: الصراع بين الإنسان والطبيعة في الشعر الجاهلي، الهيئة المصرية العامة: 1978م.
6- مصطفى بدران "مترجم": الصحراء، تأليف: وبريل أبشتين، دار المعارف، 1961م.
7- نوري حمودي القيسي: الطبيعة في الشعر الجاهلي، بيروت، دار الإرشاد، ط2: 1970م.
وهي مجموعة صغيرة لم تتجاوز سبع دراسات، خمس منها في الأصل رسائل جامعية، وإن الطبيعة الصامتة في العصر والحيوان، قد شغلا تفكير وخيال الشاعر الجاهلي، فلا يكاد يخلو نص شعري من أي منها معًا، كما ارتبطا بمعتقد الجاهلي وطقوسه الدينية أحيانًا، وبالرغم من هذا كله فإن حجم الدراسات ما زال محدودًا؛ فالصحراء مثلًا لم تحظ باهتمام الباحثين بشكل مستقل، وإنما وردت في ثنايا الدراسات أو على هوامشها، وإن مسَّها البحث الخامس مسًّا واضحًا.

نام کتاب : الأدب الجاهلي في آثار الدارسين قديما وحديثا نویسنده : عفيف عبد الرحمن    جلد : 1  صفحه : 115
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست