مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
103
بَاتَتْ إلى الصَّيْدِ مِن اشْتِياقِهَا
كأُسْرَاءِ العُجْمِ في أَرْفَاقِهَا
تَهْوِى هُوِىَّ الرّيحِ في إِرْشاقِهَا
أَمَا رأَيْتَ النَّارَ في إِحْرَاقِهَا
وَلَمْعَةَ البارِقِ في ائْتِلاقِهَا
ولابن طباطبا العلويّ:
لَهَوْتُ فيه بصَوْتِ راكبَةٍ ... نازِلةٍ وَقْتَ كلِّ إِيمَاءِ
تُرْكِيَّة الوَجْهِ حينَ تَنْعَتُهَا ... رُوميّةِ المُقْلتَيْن كَحْلاءِ
أَبْرَزَهَا الحُسْنُ في مُشَهَّرَةٍ ... قد فُوِّفَتْ مثْل بُرْدِ صَنْعَاءِ
كأَنّمَا شَبَّكَ الإِلهُ بهَا ... ظُلْمَةَ ليْلٍ بشَمْسِ إِمساءِ
حتّى إِذا حِيشَت الظِّبَاءُ بهَا ... أُوذِنَ منها بوَشْكِ إِقْنَاءِ
وخَاتلَتْ عند ذَاك مُرْدِفَهَا ... سارِقةً نَفْسَهَا بإِخفاءِ
تُرَاقِبُ الوَحْشَ في مَرَاتِعِهَا ... بعَيْنِ وَاشٍ ورعْىِ حِرْباءِ
طالبَةٍ صَيْدَها على حَنَقٍ ... بجدِّ شَدٍّ لها وتَعْدَاءِ
شَفيقَةٍ بَعْدَ ذَاك تَحفَظُهُ ... من غير كَلْمٍ له وإِيْذاءِ
كأَنّما الظَّبْىُ وَهْو في يَدِهَا ... أُعْقِبَ من سُخْطِهَا بإِرضاءِ
أُبْنَا بهَا والظّباءُ مُوقَرَةٌ ... تَفُوتُ عَدِّى لَها وإِحْصَائى
أَسيرَةٍ في الوثَاق طَالبَةٍ ... بغَيْرِ وِتْرٍ لغَيْر أَعداءِ
ولشرشير الحدلي في الفهد:
وأَنْمرَ مَوْشىِّ القَمِيصِ مُوَلَّعٍ ... كأَنّ عليه منه رَقْماً مُوَشَّمَا
مُفْتَّلِ عَضْدَىْ سَاعِدَيْه كأَنّما ... أُغِيرَا بقِدٍّ ثُم شُدَّا فأُبْرِمَا
ونِيطَتْ فُضُولُ السّاعدَيْن فأُلْحِمَتْ ... برُسْغَيْن لُزَّا بالوُصُول فأُلْحمَا
وقد أُنْشِرَا عن بُرثُنَيْنِ مُزَيَّلٍ ... لُحُومُهما شَثْنَيْنِ لُمَّا وسُنِّمَا
تَكنَّفْنَ أَظْفاراً كأَنّ حُجُونَهَا ... حُجُونُ الصَّيَاصِي أَعْجزَتْ أَن تُقلَّمَا
بعَيْنَيْن لو يُدْنَى إِلى قَبَسَيْهِمَا ... ذُبَالٌ تَذَكَّى منْهما وتَضَرَّمَا
ونَابَيْن لوْ يَسْطُو الزّمانُ على الوَرَى ... بحَدَّيْهما كان الحِمَامُ مُقَدَّمَا
وشِدْقَيْن كالغَارَيْن يَلْتَهِمان ما ... من الرُّبْدِ والخُنْسِ الأَوَابِد أُلْهِمَا
فعلَّمتُهُ الإمِمساكَ للصَّيْدِ بعدَمَا ... يَئِستُ لجَهْلِ الطَّبْعِ أَن يَتَعَلَّمَا
فجَاءَ على ما شِئْتُهُ ووَجَدتُهُ ... مُحِلاًّ لما قد كان من قَبلُ خُرِّمَا
إِذَا ما غَدَوْنَا نَبْتغِى الصَّيْدَ أَسمَحَتْ ... لنا نَفْسُهُ أَلاَّ تُرِيقَ له دَمَا
ولا يَتَوَلَّى منه إِرْهَاقَ نَفْسِه ... ولكنْ يُؤَدِّيه صَحيحاً مُسَلَّمَا
يَرُومُ لنَا في ذاك سَمْعاً وطَاعَةً ... حِفَاظاً على ذِمَّاتنا وتَذَمُّمَا
فيَكْفِيه من إِحضارِه وَثَبَاتُهُ ... ومِن رَوَعَاتِ الصَّيْد أَن يتجَّهمَا
فلَسْنَا نَرُدُّ الطَّرْفَ إِلاّ بأَن نَرَى ... لقَبْضَتِه في جُثَّةِ الصَّيْد مِيسَمَا
كأَنّ إله الخَلْقِ أَصْفَاهُ رِقَّةَ ... وحَكَّمَةُ في نَفْسِه فتَحَكَّمَا
ولعبد الله بن المعتزّ في فهدة:
ولا صَيْدَ إلاّ بَوثّابَةٍ ... تَطِيرُ على أَربَعٍ كالعَذَبْ
تَضُمُّ الطَّرِيدَ إِلى نَحْرهَا ... كضَمِّ المُحِبَّة مَن لا تُحِبّ
إِذا ما رَأَى عَدْوَهَا خَلْفَهُ ... تَنَاجَتْ ضَمَائرُهُ بالعَطَبْ
لَهَا مَجْلِسٌ في مَكَان الرَّديفِ ... كتُرْكيَّةٍ قد سَبَتْهَا العَرَبْ
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
103
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir