مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
4
يَتَنَاوَل الروحَ البَعِيدَ مَنَالُه ... عَفْواً ويَفْتَح في القَضَاءِ المُقْفَلِ
ماضٍ وإِن لم تُمْضِه يَدُ فَارسٍ ... بَطَلٍ ومَصقولٌ وإِن لم يُصْقَلِ
يَغْشَى الوَغَى فالتُّرْسُ لَيسَ بجُنَّةٍ ... من حَدِّه والدِّرْعُ ليسَ بمَعقِلِ
مُصْغٍ إِلى حُكْمِ الرَّدَى فإِذَا مَضَى ... لم يَلْتَفِتْ وإِذا قَضَى لم يَعْدِلِ
مًتَوَقِّدٍ يَفْرِى بأَوَّلِ ضَرْبةٍ ... ما أَدرَكَتْ ولَوَ أنَّها في يَذْبُلِ
وإِذا أَصَاب فكلُّ شَيْءٍ مَقْتَلٌ ... وإِذَا أُصِيب فما لَه منْ مَقْتَلِ
ولعبَيد الله بن مَسعود:
وحُسَامٍ صَافِي الحَدِيدةِ ماضِي الْ ... حَدِّ ذي رَوْنقٍ كمثْلِ الشِّهابِ
أَخضرِ اللَّونِ ذي فِرِنْدٍ كأَنّ النّ ... مْل دبَّتْ في مَتْنه والذُّبِابِ
حُكْمُه في النُّفوس أَمْضَى من المَو ... تِ إِذَا يُنْتضَى ليَومِ ضِرَابِ
وليَعقوبَ التَّمّارِ:
بكُلّ حُسامٍ كالعَقيقةِ صَارِم ... إِذا قَدَّ لم يَعْلَق بصَفْحَتِه الدَّمُ
ولعليّ بن العباس:
خَيرُ ما استَعْصَمتْ به الكَفُّ عَضْبٌ ... ذَكَرٌ حَدُّه أَنِيثُ المَهَزِّ
ما تَأَمَّلتَه بعَينَيك إِلاّ ... أُرْعِدتْ شَفْرَتاهُ من غير هَزِّ
مِثْلُه أَفزَعَ الشُّجاعَ إِلى الدِّرْ ... ع فغَالَى بها على كُلِّ بَزِّ
ما يُبالِي أَصَمَّمَتْ شَفْرَتاهُ ... في مَحَزٍّ أَمْ جارَتَا عن مَحَزِّ
وله أيضاً:
حُسامٌ لا يَلِيق عليه جَفْنٌ ... سَرِيعٌ في ضَرِيبتِه ذَرِيعُ
يَقولُ النّاظِرون إِذا رَأَوهُ ... لأَمْرٍ ما تُغُولِيَتِ الدُّرُوعُ
وله أيضاً:
يُشَيِّعه قَلبٌ رُواعٌ وصارمٌ ... جُرَازٌ قديمٌ عَهدُه بالصَّياقلِ
تَشيمُ بُروقَ المَوت من صَفَحاته ... وفي حَدِّه مِصْداقُ تِلك المَخَايلِ
ولعبد الله بن المعتزّ:
وَسْطَ الخَمِيس بكَفّه ذَكَرٌ ... عَضْبٌ كأَنَّ بمَتْنِه نَمَشَا
صافِي الحَدِيدِ كأَن صَيْقَلَه ... كَتَبَ الفِرِنْدَ عليه أَو نَقَشَا
وله أَيضاً:
ولي صارِمٌ فيه المَنايَا كَوَامِنٌ ... فما يُنْتَضَى إِلاّ لِسَفْكِ دمَاءِ
تَرَى فوقَ مَتْنَيْه الفِرنْدَ كأَنّه ... بَقِيَّةُ غَيْمٍ رَقَّ دونَ سَماءِ
ولغيره:
في كَفِّهِ ماضِي الغرَارِ كأَنّه ... في العَينِ لُجٌّ قائمٌ مُتحَيِّرُ
صَافٍ تصَوِّبُه فتُقْسمُ إِنه ... لَيَسيلُ إِلاّ أَنَه لا يَقْطُرُ
قال الفرّاءُ: يقال أُثُر السَّيف وأَثْرُه يعني شُعاعَه وفِرِنْده وما يُرَى فيه كأَرجُلِ النَّمْلِ، قال: وأَنشدَني أَبو ثروان:
كأَن بَقَايا الأَثْرِ فوقَ مُتُونِه ... مَدَبُّ الدَّبَا فَوقَ النَّقَا وهو سارِحُ
قال: وأَنشدَني بعض بني عَقِيلٍ:
كأَنّهمْ أَسْيُفٌ بِيضٌ يَمَانِيَةٌ ... عَضْبٌ مَضَارِبُها باقٍ بها الأُثُرُ
وقال: يُقَال: سُقْت الرّجُل بالسَّيْف، وعَصِيت به أَعْصى به، إِذَا عَملْتَ به ما تَعْمَلُ بالعَصَا، قال جريرٌ:
تَصِفُ السُّيُوفُ وغَيرُكم يَعْصَى بها ... يا بْنَ القُيُونِ وذَاك فِعْلُ الصَّيْقَلِ
ولمحمّد بن الحسن:
وصاحِبَايَ صارِمٌ في مَتْنِه ... مِثْلُ مَدَبّ النَّمْلِ يَعْلو في الرُّبَا
كأَنَّ بَيْنَ عَيْرِه وغَرْبِه ... مُفْتَأَداً تَأَكَّلَتْ فيه الجُذَى
يُرِى المَنُونَ حينَ تَقْفُو إِثْرَهُ ... في ظُلَمِ الأَكْبَادِ سُبْلاً لا تُرَى
إِذا هَوَى في جُثَّةٍ غَادَرَهَا ... مِن بَعدِ ما كَانَتْ خَسَاُ وَهْيَ زَكَا
ولأَحْمَد بن محمّد المَصِّيصيّ:
أَجْرَى الزَّبَرْجَدُ فيهِ جَدْوَلاً لَعِبَتْ ... عَقَائقٌ فَوْقَه باللُّؤْلُؤِ البَدَدِ
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
4
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir