مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
93
فتَقَصَّدَتْ منها كَسَابِ وضُرِّجَتْ ... بدَمٍ وغُودِرَ في المَكَرّ سُحَامُهَا
وكقول زهير بن مسعودٍ الضَّبِّيّ:
فَنَالَ شَيْئاً ثُمَّ هاجَتْ بهِ ... مُؤْسَدَةٌ فيهنّ تَدرِيبُ
غُضْفٌ ضَوَارٍ طُوِيَتْ فانْطَوتْ ... كأَنّهَا ضُمْراً يَعَاسِيبُ
فجَال في وَحْشِيِّها نافِراً ... رَهْبَتَهَا والشَّرُّ مَرْهُوبُ
حتَى إِذَا قُلْتَ تَلاَقَيْنَهُ ... والحيْنُ.. للحينِ مجْلُوبُ
ثَنَّى لَها يَهْتِك أَسْحَارَها ... بمُتْمَئرٍّ فيه تَحْرِيبُ
حتَّى تَسَاقَطْنَ وخَلَّيْنهُ ... ورَوْقُهُ بالدَّمِ مَخْضوبُ
وللأخطل:
فأَرْسَلُوهنّ يُذْرِينَ التُّرابَ كما ... يُذْرِى سَبَائِخَ قُطْنٍ نّدْفُ أَوْتَارِ
حتَّى إِذا قُلْتُ نالَتْهُ سَوابِقُهَا ... وأَدرَكتْهُ بأَنْيَابٍ وأَظْفَارِ
أَنْحَى إِليهنّ عَيْناً غَيْرَ غافِلةٍ ... وطَعْنَ مُحتَقِرِ الأَقْرَانِ كَرَّارِ
وله أيضاً:
هَاجَتْ به ذُبَّلٌ مُسْحٌ جَوَاعِرُهَا ... كأَنّمَا هُنَّ مِن نَبْعِيَّعٍ شِقَقُ
فَظَلَّ يَهْوِى إِلى أَمْرٍ يُسَاقُ لَه ... وأَبْبَعَتَهُ كِلاَبُ الحَىِّ تَسْتَبِقُ
لمَّا لَحِقْنَ به أَنْحَى بمِغْوَلِهِ ... يَمْلاَ فَرَائِصَها من طَعْنِهِ العَلَقُ
وله أيضاً:
أَمَّ الخُرُوجَ فأَفْزَعَتْهُ نَبْأَةٌ ... زَوَتش المَعَارِفَ فَهْوض منها أَوْجَرُ
مِن مُخْلِقِ الأَطمارِ تَسْعَى حَوْلَه ... غُضْفٌ ذَوَابِلُ في القَلائِدِ ضُمَّرُ
ولبعض الرُّجّاز:
مُوَلَّعٌ يَقْرُو صَرِيماً قد بَقَلْ
صُبَّ عَلَيْه قانِصٌ لمَّا غَفَلْ
والشَّمْسُ كالمِرْآة في كَفِّ الأَشَلّْ
مُقَلدَّاتِ القِدِّ يَقْرُونَ الدَّغَلْ
وكانت أيضاً تصيد بالكلاب وبالخيل، ولم نجد لها إلاّ أبياتاً أنشدناها إبراهيم بن محمّد قال: أنشدنا أحمد بن يحيى، عن ابن الأعرابيّ، لأعرابيّ:
قد أَغْتَدِى واللَّيْلُ كالزّنجىِّ
يَنْهَضُ نَهْضَ العاتِبِ الوَجِىِّ
والصُّبْحُ خَلْفَ الفَلَق الدَّجِىِّ
بأَمعَرِ السَّاقَيْنش تَوَّجِىِّ
قَيدِ الإِوَزِّ ولَهَا البُنْجىِّ
ليس بمُحْثَلٍّ ولا عَجِىِّ
العاتب: الذي به ظلعٌ فهو يمشي على ضعفٍ، يقال: عتب يعتب عتباناً. ومن العتاب عتباً ومعتبةً، والفلق: الفجر، والدَّجِىّ: الذي فيه شيءٌ من سوادٍ، لهاً جمع لهاةٍ، البنجىّ: الكركيُّ، المحثلُّ، أصله التخفيف، أحثل فهو محثلٌ، إذا أسىءغذاؤه، العجىُّ: اليتيم من الحيوان من أمه، و: اليتيم من الناس من أبيه، وجمعه عجايا، وأنشد ابن الأعرابيّ:
عَدَانِي أَن أَزورَك أَنّ بَهْمِي ... عَجَايَا كُلُّها إلاّ قليلا
وما جاء للعرب من صفات العقبان والصُّقور فإنّما ذكروا أفعالها لأنفسها، لا أنّهم ضرَّوها على صيدها، فلمّا جاء الإسلام سئل النبي صلَّى الله عليه عن الصِّيد، فأنزل الله عزَّ وجلَّ يسألونك ماذا أحلَّ لهم قل أحلَّ لكم الطِّيِّبات وما علَّمتم من الجوارح مكلِّبين تعلِّمونهنَّ ممّا علَّمكم الله فكلوا ممّا أمسكن عليكم واذكروا اسم الله عليه واتَّقوا الله إنّ الله سريع الحساب ونحن نأتي بما نختاره من شعر أبي نواس في فنون الطَّرد مختلطاً بشعر غيره بعد قطعةٍ لبعض الأعراب في ثعلبٍ صاده، أنشدها محمّد بن الحسن له:
للهِ دَرُّ أَبي الحُصَيْن لَقَد بَدَتْ ... منه مَحَاوِلُ حُوَّليٍّ قُلَّبِ
وَرَدَ الحِبَالَةَ وهْيَ صُورٌ نحوَه ... طَمَعاً لِتَعْلَقَهُ ولمَّا يَرْتَبِى
حتَّى إِذا شَملَت مَعَاقِدُ طَرْفِهِ ... أَرْجاءَهَا تبأَمُّلٍ وتَأَرُّبِ
ويَدَاهُ وَاسِطتانِ لمَّا تَنْكُصَا ... أَو تقْدمَا لوُرُودِ عَزْمِ المَنْكبِ
صرَحَتْ به نَفْسُ النجىِّ مَخافَةً ... بادِرْ نَجَاءَكَ لا تُغَرّ فتشْعَبِ
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
93
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir