خاتمة
وهذا آخر ما توفقت اليه، ويعلم الله أنى لم أضن بجهد، ولم أقصر فيما تمكنت منه، راجيا المعذرة عما يجده القارىء من تقصير فى التعليق، فقد بذلت أقصى الجهد، مع قلة المراجع، وضيق الوقت.
وقد فرغت من التعليق عليه صباح يوم الأحد 28 من شهر ذى القعدة سنة 1385 هـ. الموافق 20 من شهر مارس سنة 1966 م.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الاكرمين، ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين.
المدينة المنورة 28 من ذى القعدة سنة 1385 هـ.
20 من مارس سنة 1966 م.