نام کتاب : البديع في البديع نویسنده : ابن المعتز جلد : 1 صفحه : 10
البلاغة[1]، وتعريض جعفر البرمكي للبيان[2]، وتعريف العتابي للبلاغة[3]، وتفضيل الجاحظ لرايه[4]، ووصف الرشيد للبلاغة[5]، ورأي شبيب بن شيبة في تفضيل بلاغة جودة القطع أو القافية على جودة الابتداء[6]، ووصف ابن المقفع كلام الإعراب[7]؛ الذين أعجب الجاحظ ببلاغتهم[8]، ووصف الحسن بن وهب بلاغة أبي تمام[9]، وتعريف المأمون للبليغ بأنه من كان كلامه في مقدار حاجته ولا يجيل الفكرة في اختلاس ما صعب عليه من الألفاظ، ولا يتعمَّد الغريب الوحشي ولا الساقط السوقي[10]، وقول خالد بن صفوان: أبلغ الكلام ما لا يحتاج إلى الكلام[11]، وتعريفه للبلاغة بأنها التقرب من المعنى البعيد، والتباعد عن خسيس الكلام، والدلالة بالكبير على الكثير، وتعريف ابن عتبة لها بأنها: دنو المأخذ وقرع الحجة والاستغناء بالقليل عن الكثير، وعرفها الخليل بأنها: ما قرب طرفاه وبعد منتهاه، وعرفها إبراهيم الإمام بأنها: الجزالة والإصابة، وعرفها ابن المقفع بأنها: قلة الحصر والجراءة على البشر، إلى غير ذلك من شتى هذه التحديدات[12]، ويقول [1] 75/ 1 البيان. [2] 85/ 1 البيان، 42-47 صناعتين. [3] 90/ 1، و157/ 1 البيان. [4] 121/ 1 البيان. [5] 264/ 3 زهر. [6] 89/ 1 البيان. [7] 118/ 2 زهر. [8] 110/ 1 البيان. [9] 263/ 3 زهر. [10] 423 صناعتين. [11] 35، 36 الرسالة العذراء. [12] راجع: 44-46 الرسالة العذراء، 75/ 1 البيان، 2، 3، 22، 23/ 3 العقد، 140-150/ 1 زهر، 87-91/ 2 ديوان المعاني، 109، 202 إعجاز القرآن، 213-221/ 1 العمدة.
نام کتاب : البديع في البديع نویسنده : ابن المعتز جلد : 1 صفحه : 10