نام کتاب : البديع في البديع نویسنده : ابن المعتز جلد : 1 صفحه : 49
[4]- والالتفات عند ابن رشيق هو الاعتراض؛ ولذلك ذكر من شواهده الشواهد التي ذكرها ابن المعتز للاعتراض[1].
ويقول ابن رشيق: وقد أحسن ابن المعتز في العبارة عن اللالتفات بقوله: هو انصراف المتكلم من الإخبار إلى المخاطبة ومن المخاطبة إلى الإخبار[2].
5- والاستثناء عند ابن رشيق هو توكيد المدح بما يشبه الذم[3].
6- والمذهب الكلامي في العمدة منقول من البديع[4].
7- وبعض شواهد باب التضمين مأخوذة من البديع[5].
ابن المعتز والباقلاني:
وأبو بكر الباقلاني "م403هـ" يعتمد في كتابه "إعجاز القرآن" على بديع ابن المعتز اعتمادًا كبيرًا:
فهو ينقل منه مثلًا للبديع[6]، ويذكر معنى المطابقة عند ابن المعتز[7]، وينقل عنه تعريفه للتجنيس[8] وسواه. [1] 42-44/ 2 العمدة، 108 البديع. [2] 44/ 2 العمدة، 106 البديع. [3] 45/ 2 العمدة، 111 البديع. [4] 75، 76/ 2 العمدة، 101 البديع. [5] 83/ 2 العمدة، 114 البديع. [6] 69-72 إعجاز القرآن. [7] 79 إعجاز القرآن. [8] 81 المرجع، 55 البديع.
نام کتاب : البديع في البديع نویسنده : ابن المعتز جلد : 1 صفحه : 49