مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الجليس الصالح الكافي والأنيس الناصح الشافي
نویسنده :
ابن طرار، أبو الفرج
جلد :
1
صفحه :
235
ويَعْلَمُ مَا ألْقى سُلَيْمَانُ عِلْمَهُ ... وخارجةٌ يُبْدي بِنَا ويُعيدُ
مَتَى تسْألي عَمَّا أَقُول وتُخْبَرِي ... فلِلَّهِ عِنْدِي طارفٌ وتَلِيدُ
فُقَهَاء الْمَدِينَة السَّبْعَة
أَبُو بكر بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن الْحَارِث بْن هِشَام، وَالقَاسِم بن مُحَمَّد ابْن أَبِي بَكْر الصِّدِّيق رَضِيَ اللَّه عَنْهُ، وعُرْوَة بْن الزُّبَير، وسَعِيد بن الْمسيب ابْن حون، وسُلَيْمَان بْن يَسَار مَوْلَى مَيْمُونَة بنت الْحَارِث الْهِلَالِيَّة، وخارجة ابْن يَزِيد بْن ثَابِت، وهَؤُلاءِ السِّتةُ وَهُوَ سابعهم "
فقهاءُ الْمَدِينَة السَّبْعَة
" الَّذِين أُخِذَ عَنْهُمُ الرَّأْي والسُّنَن، قَالَ: فَقَالَ لَهُ سَعِيدُ بْن الْمُسَيِّب: أما أَنْت - واللَّهِ - فقد أَمِنْت أَن تسألنا وَمَا طمعتَ إِن سَأَلْتَنَا أَن نَشْهد لَك بزُورٍ - والْحَدِيث عَلَى لفظ الحَرَمِيّ - وَحَدِيث يزْدَاد نَحوه.
جَارِيَة لِلْحَجَّاج تَشُكُّ فِي عِفَّة جرير
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد بْن عَرَفَة الأَزْدِيّ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُبَيْد اللَّه بْن أَحْمَد الْمُزَني، قَالَ: قَالَتْ جَارِيَة لِلْحَجَّاج: يدْخل عَلَيْك جريرٌ فيشبِّبُ بالْحُرم، قَالَ: مَا علمتُه إِلا عفيفًا، قَالَتْ: فأَخْلِني وإياه، فأخلاهما.
فَقَالَت: يَا جرير! فَنَكس رَأسه وقَالَ: هأنذا، فَقَالَت: بِاللَّهِ أَنْشدني قَوْلك:
أوانِسُ، أمَّا مَنْ أردن عفاءه ... فعانٍ، وَمن أطْلقْنَ فَهُوَ طَلِيقُ
دَعَوْنَ الهَوَى ثُمّ ارْتَمَيْن قلوبَنا ... بأسْهُمِ أعداءٍ وهنَّ صَدِيقُ
فَقَالَ: مَا أعرف هَذَا، ولكنّي الْقَائِل:
ومَنْ يأمنُ الحَجَّاجَ أمَّا نَكَالُهُ ... فصعبٌ وأمّا عِقْدُه فَوَثِيقُ
وخِفْتُك حَتَّى اسْتَنْزَلَتْنِي مَخَافَتِي ... وَقَدْ كَانَ دُوني من عِمَايَةَ نِيقُ
عمايةُ: جَبل، ونيق: أَعْلَاهُ.
يُسِرُّ لَك البغضاءَ كلُّ منافقٍ ... كَمَا كُلُّ ذِي دينٍ عَلَيْك شفيق
فَقَالَت: لَيْسَ عَنْ هَذَا سألتُك يَا بغيضُ، بِاللَّهِ أَنْشدني قَوْلك:
نَام الخلي وَمَا رقدت بحيلة ... ليل التَّمامِ تَقَلُّبَا وسُهُودَا
مَا ضرَّ أهْلُكِ أَن يقولَ أميرُهُمْ ... قولا، إِذا نَزَل الْمُلِمُّ، سدِيدًا
رَمَتِ الرُّماةُ فَلم تُصِبْكَ سِهَامُهُم ... وَرَأَيْت سهمك للرماةصيودا
فَقَالَ: مَا أعرف هَذَا، ولكنّي الْقَائِل:
دَعَا الحَجَّاجُ مثلَ دُعاءِ نوحٍ ... فَأَسْمع ذَا المعارج فاسْتَجَابا
صبرت النفسَ يَا ابْن أَبِي عقيلٍ ... مُحَافظَة فَكيف ترى الثوابا
نام کتاب :
الجليس الصالح الكافي والأنيس الناصح الشافي
نویسنده :
ابن طرار، أبو الفرج
جلد :
1
صفحه :
235
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir