مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الجليس الصالح الكافي والأنيس الناصح الشافي
نویسنده :
ابن طرار، أبو الفرج
جلد :
1
صفحه :
592
حَيَاء وَإِسْلَام وتقوى وأنني ... كريم ومثلي قد يضر وينفع
تَفْسِير ابْن عمر لآيَة النُّور
وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْر قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْعَنْبَرِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ الْجَزَرِيُّ عَنِ الْوَازِعِ بْنِ نَافِعٍ الْعقيلِيِّ عَنْ سَالِمٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ: " اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كمشكاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ النُّور: 35 قَالَ: الْمِشْكَاةُ: جَوْفُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَالْمِصْبَاحُ: النُّورُ الَّذِي فِي قَلْبِهِ، وَالزُّجَاجَةُ قَلْبُهُ " يُوقَدُ مِنْ شجرةٍ مباركةٍ " النُّور: 35 الشَّجَرَةُ إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلامُ " لَا شَرْقِيَّةٍ وَلا غربيةٍ النُّور: 35 لَا يَهُودِيٌّ وَلا نَصْرَانِيٌّ، ثُمَّ قَرَأَ: " مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ " آل عمرَان: 67.
مصير عَبدة زوج هِشَام
حَدثنَا أَبُو بكر قَالَ حَدثنِي أبي قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن عَبْد الرَّحْمَن الرَّبَعيّ قَالَ حَدَّثَنَا عَيَّاش بْن عبد الْوَاحِد قَالَ حَدَّثَنِي ابْن عَائِشَة قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ: كَانَت عَبدة بنت عَبد اللَّه بْن يزِيد بْن مُعَاوِيَة عِنْد هِشَام بْن عبد الْملك، وَكَانَت من أجمل النِّسَاء، فَدخل عَلَيْهَا يَوْمًا وَعَلَيْهَا ثِيَاب سود رقاق من هَذِه الَّتِي يلبسهَا النَّصَارَى يَوْم عيدهم، فملأته سُرُورًا حِين نظر إِلَيْهَا ثُمَّ تأملها فقطب، فَقَالَت: مَالك يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ، أكرهت هَذِه، ألبس غَيرهَا؟ قَالَ: لَا، وَلَكِن، رَأَيْت هَذِه الشامة الَّتِي على كشحك من فَوق الثِّيَاب، وَبِك يذبح النِّسَاء وَكَانَت بهَا الشامة فِي ذَلِك الْموضع أما إِنَّهُم سينزلونك عَن بغلةٍ شهباء يَعْنِي بني الْعَبَّاس وردةٍ، ثُمَّ يذبحونك ذبحا قَالَ وَقَوله يذبح بك النِّسَاء يَعْنِي إِذا كَانَت دولة لأهْلك ذَبَحُوا بك من نسَاء الْقَوْم الَّذين ذبحوك فَأَخذهَا عَبد اللَّه بْن عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَبَّاس فَكَانَ مَعهَا من الْجَوْهَر مَالا يدْرِي مَا هُوَ، وَمَعَهَا درع يَوَاقِيت وجوهر منسوج بِالذَّهَب، فَأخذ مَا كَانَ مَعهَا وخلى سَبِيلهَا، فَقَالَت فِي الظلمَة: أَي دابةٍ تحتي؟ قيل لَهَا دهماء، لظلمة اللَّيْل، فَقَالَت: نجوت، قَالَ: فَأَقْبَلُوا على عَبد اللَّه بْن عَليّ فَقَالُوا: مَا صنعت؟ أدنى مَا يكون يبْعَث أَبُو جَعْفَر إِلَيْهَا فتخبره بِمَا أخذت مِنْهَا فَيَأْخذهُ مِنْك.
اقتلها. فَبعث فِي أَثَرهَا، وأضاء الصُّبْح فَإِذا تحتهَا بغلة شهباء، وردة، فلحقها الرَّسُول فَقَالَت: مَه، قَالَ: أمرنَا بقتلك، قَالَت: هَذَا أَهْون عَليّ، فَنزلت فشدت درعها من تَحت قدميها وكميها على أَطْرَاف أصابعها وخمارها فَمَا رئي من جَسدهَا شَيْء، وَالَّذِي لحقها مولى لآل الْعَبَّاس، قَالَ ابْن عَائِشَة: فَرَأَيْت من يدْخل دُورنَا يطْلب اليواقيت للمهدي ليتم بِهِ تِلْكَ الدروع الَّتِي أخذت مِنْهَا، وَإِنَّمَا كَانَت بدنا يُغطي الْمَرْأَة إِذا قعدت.
من أفاعيل الزنج بِالْبَصْرَةِ
قَالَ الْحسن بْن عبد الرَّحْمَن: وَلما دخل الزنج الْبَصْرَة فِيمَا أَخْبرنِي مَشَايِخنَا لَا يَخْتَلِفُونَ
نام کتاب :
الجليس الصالح الكافي والأنيس الناصح الشافي
نویسنده :
ابن طرار، أبو الفرج
جلد :
1
صفحه :
592
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir