responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسائل الأدبية نویسنده : الجاحظ    جلد : 1  صفحه : 494
الهند، والجبر ساهم به العرب لأن اسمه عربي.
(31) فن الموسيقى احبه الجاحظ ولكن لم يبلغ شهوته منه لماذا؟ ومن اعلامه فيثاغورس واقليدس وغيرهم. وممن اشتهر في الطرب والموسيقى الجرادتان وابو طيبة والسرباب وحبابّة وسلامة وعزة الميلاء وجميلة الحدباء الخ..
يذكر الجاحظ اسماء عدد من الكتب المعربة التي لم يعرف اصحابها امثال كتاب كلوريد الضخم (الف مجلد) المجوسي الاصل، وكتاب الطرق الرومي الاصل، وكتاب اسرار الهند، ولعبة الشطرنج، وكتاب كليلة ودمنة.
(32) موضوع المعرفة حظي باهتمام الجاحظ كموضوع مستقل. ويبدو الجاحظ حائرا في تحديد مركز العقل هل هو الدماغ او القلب. ودور الحواس في المعرفة.
(راجع رسالة الجوابات في المعرفة، ضمن رسائل الجاحظ الكلامية) .
(33) علم البصريات والمرائي (جمع مرآة) لم ينسه الجاحظ. وهو يسأل عن طبيعة الصورة الثابتة في المرأة، هل هي عرض او جوهر وحقيقة او تخييل.
(34) الالوان وحقيقتها بحثها الجاحظ في كتاب الحيوان. وهو يسال عن الوان الكواكب، وعلاقة الاشكال بالالوان. والوان القمر وشبهه بالأرض.
(35) القيافة او علم تتبع الأثر، في التراب والجو والماء، ومن اشتهر بها من بني مدلج وخثعم وخزاعة وقريش.
ويطرح اسئلة على طبيعة الظلام.
(36) أسئلة فزيولوجية حول وجود وعدم وجود بعض الاعضاء الداخلية في اجسام حيوانات معينة كالفرس الذي لا طحال له، والبعير بلا مرارة، والسمكة بلا رئة الخ. وقد وردت هذه المسائل في كتاب الحيوان للجاحظ.
(37) عودة الى الشيطان والسحر مرة ثالثة دليل على شك الجاحظ في الموضوع، وعلى نهجه الاستطرادي.
(38) الاسئلة التي يطرحها هنا على عجائب الحيوانات شكلت الغرض الاساسي في كتابه الحيوان. وقد كان كلفا باستقصاء تلك العجائب لاظهار حكمة الله في خلقه.
(39) يخبرنا الجاحظ ان جميع هذه المسائل قد بحثها في كتبه المختلفة ومن يقرأها يعثر على الاجوبة المطلوبة. ويحث على قراءتها.
(40) هذه المجموعة من حكم الفلاسفة تبرهن على اهتمام الجاحظ بالفلسفة اليونانية وموضوعاتها.
(41) لا ينسى الجاحظ ان يمتدح كتابه ويبين فوائده بايجاز. فهو على الرغم مما فيه

نام کتاب : الرسائل الأدبية نویسنده : الجاحظ    جلد : 1  صفحه : 494
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست