responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسائل السياسية نویسنده : الجاحظ    جلد : 1  صفحه : 620
(3) لاحظ تعليل الجاحظ الاعتباطي لجهل النبي الكتابة.
(4) لاحظ خطأ الجاحظ في رأيه أن الكتاب كانوا جميعا تابعين أو خدما.
(5) انظر وصف الجاحظ لباس الكاتب: الجبة العريضة الطويلة، والشعر المعقوص على الصدغ الخ ...
- ثقافة الكاتب تتناول حفظ الكلام الفصيح او الفتيق، وامثال بزرجمهر الحكيم الفارسي الذي وزر لكسرى، ورسائل عبد الحميد الكاتب الذي كتب لمروان بن محمد آخر خلفاء بني امية، وكتب ابن المقفع الذي كتب لاعمام المنصور وقتل بسبب كتاب العهد الذي خطه على المنصور أمانا لعمه عبد الله بن علي؛ وقد ترجم كتاب كليلة ودمنة عن الفارسية، وكتب الأدب الكبير والأدب الصغير، وكتاب مزدك.
- وهو يعني بالفاروق عمر بن الخطاب ويعني بالتدبير السياسة.
- ويعني بابن عباس عبد الله بن العباس الفقيه والخطيب وقد ولي لعلي بن ابي طالب واشتهر بالعلم والتأويل: والتأويل هو تفسير آيات القرآن.
- أبو الهذيل العلاف (849 م) احد شيوخ المعتزلة الكبار، قال ان الاجسام تتألف من أجزاء لا تتجزأ او جواهر فردة او ذرات، وعارض النظام لقوله بالطفرة أي قطع المسافة من مكان الى ثالث دون المرور بالمكان الثاني. وكان ابو الهذيل والنظام معاصرين للجاحظ واكبر منه سنا. وكان النظام أستاذ الجاحظ قال بان الجسم يمكن تجزئته الى غير نهاية كما قال بالكمون أي وجود شيء في شيء آخر يظهر متى ذهب المانع، مثل كمون النار في الحطب. وقال ايضا: بالمجانسات اي تقسيم الاشياء والحيوانات الى أجناس يشترك كل جنس بخصائص معينة موجودة في جميع افراد الجنس.
- وحسين النجار صاحب فرقة النجارية بحث في العبادات وقال بالتعطيل كالمعتزلة.
- والاصمعي، عبد الله بن قريب الباهلي (216 هـ) كان اماما في الاخبار والنوادر.
- وابو عبيدة معمر بن مثنى التيمي بالولاء (210 هـ) كان راوية ولغويا كبيرا كالاصمعي واخذ عنه الجاحظ الكثير.
- وشريح بن الحارث الكوفي القاضي جعله عمر بن الخطاب قاضيا على الكوفة واثبته عثمان وعلي في عمله وولاه زياد ابن ابيه القضاء على البصرة وتوفي سنة 72 هـ.

نام کتاب : الرسائل السياسية نویسنده : الجاحظ    جلد : 1  صفحه : 620
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست