responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السحر الحلال في الحكم والأمثال نویسنده : الهاشمي، أحمد    جلد : 1  صفحه : 50
(وأتعب خلق الله من زَاد همُّه ... - _ وقصَّر عَمَّا تشْتَهى النّفس جده)

(بِالصّدقِ ينجو الْفَتى من كل معضلة ... - _ وَالْكذب يذرى بِأَقْوَام وَإِن سادوا)

(لابدَّ من ألمٍ يضيم ولذَّةٍ ... - _ عرَضان بَينهمَا الْجَوَاهِر تفْسد)

(كأنّك بالفقر تبغى الْغنى ... - _ وبالموت فِي الْحَرْب تبغى الخلود)

(مَاذَا لقِيت من الدُّنْيَا وأعجبها ... - _ أنِّي بِمَا أَنا باكٍ مِنْهُ مَحْسُود)

(فَمَا ترجى النُّفُوس من زمنٍ ... - _ أَحْمد حاليه غير مَحْمُود)

(إِذا المرءُ لم يبنِ افتخاراً لنَفسِهِ ... - _ تضايق عَنهُ مَا بنتهُ جدوده)

(جامل أَخَاك إِذا استربت بودِّه ... - _ وَانْظُر بِهِ عقب الزَّمَان يعاود)

(خلت الديار فَسدتْ غير مسوِّد ... - _ وَمن الشَّقاءِ تفرُّدي بالسُّؤدد)

(دَار الصّديق إِذا استشاط تغضّباً ... - _ فالغيظ يخرج كامن الأحقاد)

(ذمّ الْفَتى من غير تجريبه ... - _ ومدحه يَوْمًا ضلال بعيد)

(ستلقى من عدوّك كل كيدٍ ... - _ إِذا كَاد العدوّ وَلم تكدهُ)

(إِذا أَنْت حمّلتَ الخؤون أَمَانَة ... - _ فَإنَّك قد أسندتها شرّ مُسْند)

(وَمَا لامرئ طول الْحَيَاة وَإِنَّمَا ... - _ يخلّده حسن الثّناء فيخلد)

نام کتاب : السحر الحلال في الحكم والأمثال نویسنده : الهاشمي، أحمد    جلد : 1  صفحه : 50
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست