فاقطع هديت أكفهن بصارم ... كالبرق أومض في متون غمام
فكتب أبو بكر رضي الله عنه إلى المهاجر عامله، فأخذهن وقطع أيديهن.
230-وقيل: "فلان يتربص بك الدوائر، ويتمنى لك الغوائل، ولا يؤمل صلاحاً إلا في فسادك، ولا رفعة إلا في سقوط حالك".
231-كتب عبد الحميد عن مروان إلى أبي مسلم كتاباً قد نفث خراشي صدره. وكان من كبر حجمه قد حمل على جمل، فدعا أبو مسلم بنار