نام کتاب : الصداقة والصديق نویسنده : أبو حيّان التوحيدي جلد : 1 صفحه : 211
آخر:
ستعلم أينا أبذى وأفرى ... وأقول للعظيم ولا يبالي
ومن بتواتر السبات أحرى ... إذا نحن ارتمينا في النضال
ومن أخلاقه قذع ولؤم ... ومن يرمي بأمثال الجبال
الخريمي:
فلم أجزه إلا المودة جاهداً ... وحسبك مني أن أود فأجهدا
مسكين الدارمي:
ولا تحمد المرء قبل البلاء ... ولا يسبق السيل منك المطر
وإني لأعرف سيما الرجال ... كما يعرف القائفون الأثر
وكتب عمر بن الخطاب إلى سعد: إن الله إذا أحب عبداً حببه إلى خلقه، فاعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس، واعلم أن مالك عند الله
نام کتاب : الصداقة والصديق نویسنده : أبو حيّان التوحيدي جلد : 1 صفحه : 211