نام کتاب : الفلك الدائر على المثل السائر نویسنده : ابن أبي الحديد جلد : 4 صفحه : 544
{فانتبذت به مكانا قصيا فأجاءها المخاض} ص264
{فإنهم عدو لي إلا رب العالمين} ص271، 277
{فأولئك لهم جزاء الضعف} ص252
{فبأي آلاء ربكما تكذبان} ص226
{فبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين} ص65
{فبشرناه بغلام حليم} ص65، 66
{فبما رحمة من الله لنت لهم} ص210
{فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها وموعظة للمتقين} ص134
{فحملته فانتبذت به مكانا قصيا} ص293
{فخلقنا العلقة مضغة} ص264، 265
{فخلقنا المضغة عظاما} ص264، 265
{فسيكفيكهم الله} ص177
{فشرد بهم من خلفهم} ص166
{فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم، تلك عشرة كاملة ص285
{فكسونا العظام لحما} ص264
{فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم، أو تحرير رقبة} ص290
{فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى} ص264
{فلما بلغ مع السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك} ص65
{فلما ذهبوا به وأجمعوا} ص234
{فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة} ص79
{فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث} ص216
{فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم} ص206
{فمنهم شقي وسعيد، فأما الذين شقوا ففي النار} ص301
{في جيدها حبل من مسد} ص249
{فيها من برد} ص44
نام کتاب : الفلك الدائر على المثل السائر نویسنده : ابن أبي الحديد جلد : 4 صفحه : 544