مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكنس الجواري في الحسان من الجواري
نویسنده :
الشهاب الحجازي
جلد :
1
صفحه :
2
وإنّي بذكرى دَارِها وغنائها ... أهيمُ فواشَوقي إلى ذَلِكَ المغنى
وقلت في فيها أيضاً:
خيَالِيَّةٌ ناديتُها إذ هويتُها ... سَلبت كرى من لَم يَنَل من وصَالِكِ
وكنتُ قَنُوعاً بالخيال وفي الكَرى ... فلا منكِ تنويلٌ وَلا مِن خيالِكِ
وقلت في مليحة مًحَنِّنة:
همتُ بِحُبِّ غَادة ... حَنينها مَا أحسَنه
ضِدَّينِ قد حوت معاً ... قَاسِيةٌ مُحنِّنَه
وقلت في مليحة ماشطة:
أحكَمَت النَّفسَ مَاشِطةٌ ... مُتُّ من وَجدي بِها كَمَدَا
كَم فَتَاةٍ بالسَّنَا قَمرت ... وَعَلَيها نَقشُها قَعدَا
وقلت في مليحة مُنقِّشة:
وَذات نقشٍ مثل شَمس الضُّحى ... تخجلُ بدرَ التِّم بالنُّورِ
وَقد حكى النَّقشُ بِجسمٍ لَها ... مِسكاً على تمثَالِ كافُورِ
وقلت في ملية بيضاء:
الدَّهرُ جادَ بِزورَةٍ من غادةٍ ... بيضاءَ إلّا أَنّها كَحلاءُ
وَغدا الزَّمانُ له عَليَّ بها يدٌ ... إنّ الكريم لَهُ اليدُ البيضاءُ
وقلت في ملحية سوداء:
سودَا دَهَاني حسنُها ... حَيَّرَني مُرادُها
ولَم يُفِدني في الهوَى ... سوَادُها سوى دَها
وقلت في مليحة لابسة (ثوباً خمرياً) :
في ثوبها الخمريّ قد أقبلت ... بوجنة حمراءَ كالجَمرِيِّ
فَملتُ سكراً حينَ أبصَرتُها ... لا تنكروا سُكرِي منَ الخَمرِيِّ
وقلت في مليحة صانعة:
هويتُها صَانِعةً ... في أخذِ روحي شَارِعَه
قَد تَرَكتني فَهي لي ... تاركَةٌ وصانِعَه
وقلت في مليحة غاسلة:
غَاسلةٌ لحظُها دعاني ... للموتِ لَبَّيتُها لِحَيني
فكفَّنتني بثوبِ سُقمي ... وغَسَّلتني بدمعِ عَيني
وقلت في مليحة نائحة:
ونَائحة تَسبي الأنامَ بِحُسنِها ... لَهَا قامة كالرمح تردي بلا شكِّ
وتَندُبُ قَتلاها شبيهَ حَمَامةٍ ... بِلا مَدمعٍ لكن تنُوحُ وَلا تَبكِ
وقلت في مليحة مجنونة:
لقد همتُ بِمَن جُنَّت ... وقد صرتُ بها مُضنا
فَبِالعَقلِ سَبَت إِنساً ... وَعَادَت أفتنت جِنَّا
وقلت في مليحة معيانة مضمّناً:
هوَيتُ مُعيَانةً تَسبي الأنامَ لها ... عَينٌ تُصيبُ وأخرى شبهُ أشراكِ
مدَّت إليَّ يداً لِلفتكِ قُلتُ لها ... يكفيكِ ما فَعَلت بِالناس عينَاكِ
وقلت في مليحة عمياء:
هويتُها عمياءَ مكفوفةً ... تكوي بنار الجفا أيَّ كَي
كمِ اِستخَفَّت عاشقاً في الهوى ... وما رأيتُ في عينها مِنهُ شي
وقلت في مليحة طرشاءَ:
فُتنتُ بِغَيداءَ لَم تَستمع ... حديثَ الوُشاةِ وإن زادَ فُحشا
ترنّحُ قلبي إذا وَاصَلت ... وَتطرِشُ بِالهَجرِ عقليَ طَرشا
وقلت فيها أيضاً:
كَلِفتُ بِمَن بِها صَممٌ ومن لي ... بغيدا وَجهُها لِلبدر دَارَة
فَمن صَممٍ بِها وَحِذَارِ واشٍ ... جَعلتُ لَها كَلامي بالإشارَة
وقلت في مليحة قرعاء:
وغيدَا مَا لَها في الرَّأسِ شَعرٌ ... وَلكن في لوَاحظها فُتُورُ
وما عجباً لكوني في هَواهَا ... أمُوتُ أساً وَلَيسَ لَهَا شُعورُ
وقلت في مليحة تبدل الكاف همزة:
بِرُوحي هَيفا تُبدِلُ الكافَ هَمزَةً ... وَقد حَسبتني لاِحتمالي أبكَما
وَمُذ صحتُ وجداً بعد فرط تألُّمي ... رَثَت لي وَقالَت بَعدَ صَمتٍ تألَّما
وقلت في مليحة يهودية:
يَا أخِلّائي أفي حُكمِ الهَوى ... أكُ مَأسُوراً لِعشقي في يَهُودِيَّه
وهي لا ترضَى فكاكي لو تَرى ... كُلَّما في الكون جمعاً لي هُو دِيّه
وقلت في مليحة نصرانية راهبة:
هَوَيتُ نَصرانِيّةً ... لي في الهوا مُجانِبَه
رَغِبتُ في وِصَالِها ... وهي لعمري رَاهبه
وقلت في مليحة وعدَتْ بالزيارة:
بِزَورَةٍ وَعدَتني ... فَقلتُ عندَ سُرُورِي
لا تُخلِفي الوَعدَ ظلماً ... بفرط مَينٍ وَزُورِ
وقلت على لسان شخص أرسلت له مليحة اسمها (شمس النهار) رسالة بالمجيء مع عبد اسمه (صُبْح) مضمّناً:
نام کتاب :
الكنس الجواري في الحسان من الجواري
نویسنده :
الشهاب الحجازي
جلد :
1
صفحه :
2
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir