مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
نویسنده :
السري الرفاء
جلد :
1
صفحه :
30
كأنَّ البُرى والعاجَ عِيجت مُتُونُهُ ... على عُشر ثَرَّى به السيلَ أَبْطَحُ
أبو تمام، وهذا من بديعه:
كالخُوطِ في القدِّ، والغزالةِ في البَهْجَةِ، وابنِ الغزالِ في غَيَدِهْ
وما حكاهُ، ولا نَعِيمَ لهُ ... في جِيدهِ، بل حكاهُ في جَيَدِهْ
وهو مما اختاره أبو عثمان في كتاب البيان.
النابغة الذبياني:
عَلِقْتَ بِذِكرِ المالِكيَّةِ بعدَما ... عَلاكَ مَشيبٌ في قَذالٍ ومَفْرِقِ
إذا ارتَعَثَتْ خافَ الجَنانُ ارتعاثَها ... ومن يَتعلقْ حيثُ عُلِّقَ يَغْرَقِ
وإنْ ضحِكتْ للعُصْم ظلَّتْ روانياً ... إِليها، وإن تَبْسِمْ إلى المُزْنِ تَبْرُقِ
على أنَّ حِجْلَيْها، وإِنْ قُلتُ أَوْسعا ... صَموُتانِ من مِلءٍ وقلَّةِ منطِقِ
ذو الرمة:
لها جيدُ أُمِّ الخِشْفِ ريعتْ فأَقبلتْ ... ووجهٌ كقَرنِ الشمسِ رَيَّانُ مُشْرِقُ
وعينٌ كعينِ الظبيِ فيها مَلاحةٌ ... هِيَ السِحرُ أَو أَدْهى التِباساً وأَعْلَقُ
أبو نواس:
كأنّ مَعاقِدَ الأَوْضاحِ منها ... بِجيدِ أَغنَّ نُوِّمَ في الكِناسِ
وَتبْسِمُ عن أَغرَّ كأنَّ فيهِ ... مُجاجَ سُلافَةٍ من بيتِ راسِ
ذو الرمة:
أَوانِسُ وُضَّحُ الأَجيادِ عِينٌ ... تَرى منهنَّ في المُقَلِ احْوِرارا
تَبَسَّمُ عن ثَنايا واضِحاتٍ ... وَمِيضَ البرْقِ أنْجَدَ فاستَنارا
ومعهد كلِّ آنسةٍ أَناةٍ ... يَزِينُ بياضُ مَحْجَرِها الخِمارا
زهير:
قامتْ تَبَدَّى بذي ضَالٍ لِتُحزِنَني ... ولا محالةَ أَنْ يشتاقَ من عَشِقا
بِجِيدِ مُغْزِلةٍ أَدماءَ خاذِلةٍ ... من الظِباءِ تُراعي شادِناً خَرِقا
أبو تمام:
ومِن جِيدِ غَيْداءِ التَثَنِّي كأنّما ... أتَتْكَ بِلِيتَيْها من الرَشأِ الفَرْدِ
كأنَّ عليها كُلَّ عِقْدِ مَلاحةٍ ... وحسنٍ وإِنْ أَضحتْ وأَمستْ بلا عِقْدِ
النابغة الذبياني:
كأنَّ الشَذْرَ والياقوتَ مِنها ... على جَيْداءَ فاتِرَةَ البُغَامِ
خَلَتْ بِغَزالها وَدَنا عليها ... أَراكُ الجِزْعِ أَسفَلَ من بَشامِ
الباب الثامن عشر
النحور والحلي
دعبل:
أتاحَ لكَ الهوى بيضٌ حِسانٌ ... سَلَبْنَكَ بالعيونِ وبالنُحورِ
نَظَرتَ إلى النُحورِ فكِدْتَ تَقضي ... فأَوْلى لو نظرتَ إلى الخُصورِ
ذو الرمة:
تُريكَ بَياضَ لَبَّتِها ووجْهاً ... كَقَرْنِ الشمسِ أَفْتَقَ ثمَّ زالا
النابغة:
فَبدتْ ترائِبُ شادِنٍ مُتَرَبِّبٍ ... أحوى أحمِّ المُقلتينِ مُقَلَّدِ
أخذَ العَذارَى عِقْدَهُ فَنَظَمْنَهُ ... من لؤلؤٍ مُتتابِعٍ مُتَسَرِّدِ
أبو عبادة:
فكمْ ليلةٍ قد بِتُّها ثَمَّ ناعِماً ... بِعيْنيْ عَليلِ الطرْفِ بيضٍ تَرائبُهْ
ولمْ أَنْسَهُ إذ قامَ ثانِيَ جيدِهِ ... إِليَّ، وإذْ مالت عليَّ ذوائبُهْ
عمر بن ابي ربيعة:
سَدَدنَ خَصاصَ البيتِ حين دَخَلْنَهُ ... بِكلِّ لَبانٍ واضحٍ وجَبينِ
ذو الرمة:
بَرَّاقَةُ الجيدِ والْلبّاتُ واضحةٌ ... كأنها ظبيةٌ أَفضى بها لَبَبُ
عجزاءُ ممكورةٌ خُمْصانةٌ قَلقٌ ... عنها الوِشاحُ وتَمَّ الجسمُ والقَصَبُ
النابغة:
صَفَحْتُ بنظرةٍ فرأيتُ منها ... تُحَيْتَ الخِدْرَ واضعةَ القِرامِ
تَرائبُ تستضيئُ الحَلْيُ فيها ... كجمرِ النارِ بُذّرَ في الظَلامِ
الباب التاسع عشر
الثدي
ذو الرمة:
كأنَّ الفِرنْدَ الخُسْروانيَّ لُثْنَهُ ... بأَعطاف أَنقاءِ الكثيبِ العَوانِكِ
بعيداتُ مَهوى كلِّ قُرط عَقدْنَهُ ... لِطافُ الحشا تَحت الثُدِيِّ الفَوالكِ
إذا غابَ عنهنَّ الغيورُ تهلَّلتْ ... لنا الأرضُ باليوم القصير المُباركِ
علي بن الجهم:
كنتُ أشتاقُ فما يحجزُني ... عنكِ إلاّ حاجزٌ يُعجبني
ناهدٌ في الصدر غضبانٌ على ... قَبَبِ البطن وطيِّ العُكَنِ
شاخصاً ينظرُ إعجاباً إلى ... غَبَبِ الجِيد وحُسنِ الذقَنِ
نام کتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
نویسنده :
السري الرفاء
جلد :
1
صفحه :
30
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir