مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
نویسنده :
السري الرفاء
جلد :
1
صفحه :
45
فقالتْ لاُختٍ لها: اسْتَنْشدي ... هـ مِن شِعْرِهِ المُحْكَمِ المُنْتَقى
فقلتُ: أُمِرْتُ بكتِمانِهِ ... وخِفْتُ إذا ذاع أن يُسْرَقا
فقالتْ: بِعيْشِكِ قولي لَهُ ... تَمَنَّعْ: لعَلكَ أن تنفقا
أبو على البصير:
ما بالُ قلبِكَ لا يقرُ خُفوقا ... وأَراكَ تَرعى النَجْمَ والعَيُّوقا
وجفونُ عَيْنِك قد نَثْرنَ مَن البُكا ... فوقَ المدامعِ لُؤلُؤاً وعقيقا
لوْ لم يكُنْ إنسانُ عينكَ سابحاً ... في بحرِ مُقلَتِه لماتَ غَريقا
أَعرابيٌّ وقع بالريّ:
أيالَيْلتي بالريِّ هلْ لكِ من يومِ ... وإنْ لم يكُن يومٌ فهل لَكِ من نومِ
ويا غيمٌ أقشعْ عن فؤادِ مُتيَّمٍ ... فإني رَأيتُ الغَيمَ نوعاً من الغَمِّ
ابن أبي عيينة:
ما لِقلبي أَرقَّ مِن كُلّ قَلبٍ ... ولِحُبيِّ أَشدَّ من كلَّ حُبِ
وَلِدُنيا، على جُنوني بِدُنيا، ... أَشْتهي قُرْبَها وتكرهُ قُربي
قُلْ لِدُنيا: أَلمْ تَجِئكِ مِراراً ... رَطْبَةً مِن دُموعِ عينيَ كُتْبِي
أَبو الشِّيص:
أَقولُ، والعينُ لها حُرقةٌ ... مِن دَمعةٍ هاجَتْ ولم تَسْكبِ
إنْ تَذهَبِ الدَّارُ بِسُكَّانِها ... فإنَّ ما في النَّفْسِ لم يَذْهَبِ
إنْ كانَ ذَنبي طولَ حُبي لكمْ ... فاعفُ فإنّي لستُ بالمُذْنِبِ
أعرابيّ:
وَأُوصيكُما يا صاحبَيَّ هُديتُما ... بِشَنْباءَ والذَّلْفاءِ أن تُكْرِماهُما
وأَنْ تَحَظا غَيْبي إذا غِبْتُ عَنهما ... فإنِّيَ راضٍ عنكُما بِرضاهُما
فلو كانتا بُرْديْنِ لم أكسُ عارِياً ... ولم يُلْقَ من طولِ البِلى خَلقاهُما
ابن أبي عيينة:
أَبكي إليكِ إذا الحمامةُ طَرَّبَتْ ... يا حُسنَ ذَاكَ إليَّ مِن تَطْرِيبِ
وأَنا الغريبُ فلا ألامُ على البُكا ... إنَّ البُكا حَسَنٌ بكلِّ غَريبِ
وقال معقل بن عيسى في مخارق:
لَعمْري لَئِنْ قَرَّتْ بقُربكَ أعينٌ ... لقد سَخِنَتْ بالبينِ مِنكَ عُيونُ
فَسِرْ وأقِمْ، وقفٌ عليكَ مودَّتي ... مكانُكَ في قلبي عليكَ مَصونُ
عبد الله بن الطاهر:
أَقامَ بِبلدةٍ ورَحلْتُ عنها ... كلانا بَعدَ صاحِبهِ غريبُ
أقَلُّ الناس في الدنيا سُروراً ... مُحِبٌ قد نِأى عنه الحبيبُ
العباسُ بنُ الأحنف:
صَرَمْتِ حِبالكِ من واصلٍ ... وأظهرتِ زُهدَكِ في راغبِ
وإني لأَرضى بدون الرِّضى ... وأَقنَعُ بالموعِدِ الكاذِبِ
إلى كم أروح على حَسرةٍ ... وأَغدو على سَقمٍ واصِبِ
وأرجو غداً فإذا جاءَني ... بَكَيْتُ على أَمْسِي الذاهبِ
أبو الشِّيص:
قَضيْتُ على نفسي مَخافةَ سُخْطِها ... ولي حُجَجٌ في الحُبِّ أَضوا من الشَمس
ماني المُوَسْوِسُ
الله يعلُم أنَّني كَمِدُ ... لا أستطيع أَبثُّ ما أََجدُ
نَفسانِ لي: نَفْسٌ تضَّمنَها ... بلدٌ وأخرى حازَها بَلَدُ
وأرى المقيمةَ ليس ينفَعُها ... صَبْرٌ وليسَ يُقيمُها جَلَدُ
وأَظَنُّ غائِبَتي كشاهِدتي ... بمكانها تَجِدُ الذي أَجِدُ
أَبو دُلَف:
أَرى عَهدَكُم كالوَرْدِ ليس بدائمٍ ... ولاخيرَ في مَنْ لا يَدومُ له عَهدُ
وعَهدي لكُمْ كالآسِ حُسناً وبهجةً ... له رَوْعَةٌ تبقى إذا فَنِيَ الوَردُ
الأَشْجعُ:
يا مَنزلاً ضَنَّ با لسلامِ ... سُقّيتَ صَوْباً مِنَ الغَمامِ
لم يَترُكِ الدهرُ مِنْكَ إلاَّ ... ما تركَ الشّوْقُ مِن عِظامي
ابن الدُّمينة:
نَهاري نَهار النّاسِ حتى إذا بَدا ... لِيَ اللّيلُ هزَّتني إِليكِ المَضاجِعُ
أُقضيّ نهاري بالحديثِ وبالمُنى ... ويَجمعُني والليلَ بالهمِّ جامِعُ
أبي اللهُ أَن يَلقى الرَشادَ مُتَيَّمٌ ... كَذا كلُّ شئٍ حُمَّ لابُدَّ واقِعُ
ديك الجنّ:
حَبيبي مُقيمٌ على نائهِ ... وقلبي مُقيمٌ على رائِهِ
حَنانَيْكِ با أَمَلي دَعوةً ... لِمَنْ صارَ رَحمة أَعدائهِ
سأَصْبِرُ عنكِ وأُعصى الهَوى ... إِذا صَبَرَ الْحُوتُ عَن مائهِ
نام کتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
نویسنده :
السري الرفاء
جلد :
1
صفحه :
45
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir