مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
نویسنده :
السري الرفاء
جلد :
1
صفحه :
47
فأُناسٌ رَعَوْا لنا، ثُمّ غَابوا ... وأُناسٌ جَفَوْا، وهمْ حُضَّارُ
عَرَضُوا ثم أَعْرَضوا واستمالوا ... ثُمَّ مالوا، وجاوَرُوا، ثم جارُوا
لا تَلُمْهُمْ على التَجنِّي، فلو لمْ ... يَتَجنوا، لم يَحْسُنِ الإعتِذارُ
ابن المعتزِّ:
وَمَنْ مِن الحُبّ منقذٌ رجُلاً ... باعَ لذيذَ الرُقاد بالسُّهُدِ
ذاكَ بعيدُ الخلاصِ قد نَشِبَتْ ... في الرُوحِ مِنهُ مَخالِبُ الأَسدِ
ابن ميَّادة:
يِراها قَريباً من يراها ونَيْلُها ... مَكان الثُّريَّا مِنكَ أَو هو أَبعدُ
كَفِعْلِ شَمُوسِ الخَيلِ، لا هِيَ تَرْعَوي ... لِزَجْرٍ، ولا تَدْنو لِمَن يَتَوَدَّدُ
ابن هرمة:
عَهدتُ بها هِنداً، وهندٌ غريرةٌ ... عن الفُحْش بَلْهاءُ العِشاء نَؤُومُ
رَدَاحُ الضحى مَيَّالةٌ بَخْتَرِيَّةٌ ... لها مَنْطِقٌ يَسبي الحَليمَ رَخيمُ
ولقد رَعيتُ رياضَهُنَّ يُوْيفعاً ... وعصر............... يحومُ
فعلى الصِّبا أَيّامَ أَجنى نَوْرَهُ ... وأَسوفُ في أَوْراقه وأَسيمُ
كَبِدي مِنَ الزَفَراتِ صَدَّعَها الأَسى ... وحَشايَ مِنْ أَلَمِ الفِراقِ سَقيمُ
عبدُ الأعلى:
عَصاكَ الصِّبا لمّا أَطلعتَ النَّواهيا ... وماتَ الصِّبا لمّا سَئِمْتَ التَصابِيا
وَناجاكَ إِعْجامٌ من الدَّمْعِ مُعربٌ ... فَصِيحٌ بِبَيْنِ الحيَّ أَلاَّ تَلاقِيا
ابن المعتز:
كَمْ ليلةٍ فيك لا صَباحَ لَها ... أَفنيْتُها قابضاً على كبِدي
وأَنتَ خِلْوٌ تنامُ في دَعَةٍ ... شَتَّانَ بين الرُّقادِ والسُهُدِ
قد فاضِتِ العَينُ بالدمُوعِ وقد ... وَضعْتُ خدِّي على بَنانِ يَدي
كأَنَّ قَلبْي إذا ذَكرْتُكُمُ ... فَريسةٌ بَيْنَ ساعِدَيْ أَسَدِ
أبو دهبل ووجدتها في ديوان عمرو بن أبي ربيعة:
يَلومونَني في غيرِ ذَنبٍ جَنَيْتُهُ ... وغَيْريَ في الذَّنبِ الذي كانَ أَلْوَمُ
أَمِنَّا أُناساً كنتِ قِدماً أَمنتُهم ... فَزادوا علينا في الحديثِ وأَوهَموا
وَقالوا لَنا مالمْ نَقُلْ ثم أَكثروا ... عَلينا، وباحُوا بالذي كنتُ أَكْتُمُ
وقد مُنِحَتْ عَيني القَذى لِفراقِكُمْ ... وعادَ لها تَهْتانُها فهي تَسجُمُ
وأَنكرتُ طيبَ النفس منها وكدَّرت ... عليَّ حَياتي والهوى مُتَقَسَّمُ
وصافيتُ نِسواناً فلم أرَ فيهمُ ... هَوايَ، ولا الوُدَّ الذي أَنا أَعلمُ
فلا تَصْرِميني أَن تَرْيني أُحِبُكمْ ... أَبوءُ بِذَنْبي ظالِمي وهو أَظلَمُ
أَليس كثيراً أَن نَكونَ بِبلْدةٍ ... كِلانا بها باكٍ ولا نَتكلَّمُ
مُنَعَّمةٌ لو دَبَّ ذَرٌّ بِجِلدها ... لَكانَ دبيبُ الذَرِّ في الجِلد يَكْلُم
أعرابي:
يُكذِّبُ أَقوالَ الوُشاةُ صُدودُها ... ويَزدادُ شَكّاً في هوانا قَعيدُها
أنازِعُ من لاأَستَلِذُّ حَديثَه ... ويجتازُها طَرْفي كأَنْ لاأُريدُها
وتحت مَجاري الطَرْفِ منا مَوَدَّةٌ ... ولحظاتٌ سِرٍّ لا يُنَادى وليدُها
رَفعتُ عن الدُنيا المُنى غيرَ وُدِّها ... فلا أسألُ الدُنيا ولا أَسْتزيدُها
آخر:
ما لَذَّةٌ أَكْمَلُ في طيبها ... مِن قُبلةٍ في إثرِها عَضَّهْ
كأنَّما تَأثيرُها لُمْعَةٌ ... من ذَهبٍ أُجرِيَ في فِضَّهْ
آخر:
أُعيذُكِ من مَبيتٍ باتَ فيهِ ... مُحِبُّكِ خالياً حتى الصباحِ
كأَنَّ بِقلْبهِ خفقانَ طيرٍ ... علَقنَ به العَلائِقَ في الجَناحِ
آخر:
وإِنَّ الذي يَنْهاكُمْ عن طِلابها ... يُناغي نساءَ الحيِّ في طُرَّةِ البُرْدِ
يُعَلَّلُ والأَيامُ تَنْقُصُ عُمْرَهُ ... كما تَنْقُصُ النيرانُ من طَرَفِ الزَنْدِ
آخر:
هَجرتُكِ لاقلىً مني ولكنْ ... رأَيت بقاءَ وُدِّكِ في صُدودي
كَهَجْرِ الحائِماتِ الوِرْدَ لمَّا ... رأَتْ أَنَّ المنيَّةَ في الورودِ
تفيضُ نُفوسُها أَسَفاً وتَخشى ... حِماماً فهي تَنظُرُ من بَعيد
كما نَظرُ الأّسيرُ إلى طليقٍ ... يُلمُّ بِلاده لشُهوده عيد
نام کتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
نویسنده :
السري الرفاء
جلد :
1
صفحه :
47
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir