مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
نویسنده :
السري الرفاء
جلد :
1
صفحه :
50
ابن الدُميْنةَ:
ولا أَنسَ مِ الأشياء لا أنسَ قولَها ... أَتَتْرُكُني في الدارِ وَحدي وتذهبُ
فقلتُ لُها: واللهِ لو كانَ مُمْكِنا ... مقامي لَكانَ المَكْثُ عنديَ يُعجبُ
فردَّتْ على فِيها اللِثامَ وأَدْبرتْ ... وراجَعَني مِنها بَنانٌ مُخَضَّبُ
وأَنشدَ:
سَلْني عَن الحُبِّ يا مَن ليس يعرفُه ... ما أطيبَ الحُبَّ لولا أَنه نَكَدُ
طَعْمانِ:حُلوٌ ومُرٌ ليسَ يَعدِلُهُ ... في حَلْقِ ذائقهِ سُمٌّ ولا شَهدُ
المَوصليّ:
لَما رَأَيْناهُمْ يَزُمُّونا ... قُلنا لهم: أَينَ تُريدونا
قالوا: فما كَثْرَةُ تَسآلِكُمْ ... قُلنا لهم: نحن المُحِبّونا
فأَبْرَزَتْ من هَوْدَجٍ جِيدَها ... بيضاءَ تُذري الدمعَ مَكْنونا
قالت:تركتَ الوصلَ في حينه ... وجِئتَ عند البَيْن تُؤْذِينا
أحمد بن أبي فَنَن:
ألا رُبَّ يُمنَعُ النومُ دونَه ... أقامَ كَقَبْضِ الراحَتيْن على الجَمْرِ
بَسطْتُ له وجهي لأكْبِتَ حاسِدا ... وأبديتُ عن نابٍ ضَحوكٍ وعن ثَغرِ
وشوقٍ كأطراف الأسِنَّةِ في الحشا ... مَلكتُ عليه طاعةَ الدَّمعِ أن يَجري
وقال محمد بن صالح الطوسي:
رَقيقةُ مجرى الدمعِ أَمَّا شبابُها ... فَغَضٌّ وأمّا الرأيُ مِنها فَكامِلُ
رُدَيْنيَّةُ الأعْلى هِجانٌ عَقيلةٌ ... بِأَعْطافِها الجاديُّ والمِسكُ شامِلُ
أُبو نُواس
تَركتني الوُشاةُ نصبَ المُشِيري ... ن وأُحدوثةً بكلِّ مكانِ
ما أرى خالِيَيْنِ في السرِّ إلاَّ ... قلتُ ما يَخْلُوانِ إلاَّ لِشاني
أخذه من قول بشّار:
يُرَوِّعُه السِرارُ بكل فَجٍّ ... مَخافةَ أَنْ يكونَ به السِرارُ
ذو الرُمَّة:
فما ظَبيةٌ تَرعى مَساقِطَ رَملةٍ ... سقى الواكفُ الغادي لها وَرَقاً نَضْرا
رأتْ أَنَساً بَعدَ الخَلاء فأقبلتْ ... ولم تبدِ إلاَّ في تَصرُّفها ذُعْرا
بِأحسنَ من ميٍّ عَشيّةَ طالعتْ ... لِتَجْعَلَ صَدْعاً في فؤادِكَ أو وَقرا
بِوجهٍ كَقَرْن الشمسِ حُرٍّ كأنما ... تَهيضُ بهذا القلب لَمْحتُهُ كَسْرا
وعينٍ كأنَّ البابِليَّيْنِ لَبَّسا ... بِقلْبِكَ مِنها يومَ مَعْقُلةٍ سِحرا
الأقرع بن معاذ:
وما أَنس مِ الأَشياءِ لا أنسَ قولَها ... بِنفسيَ بيِّنْ لي مَتى أنتَ راجِعُ
فقلتُ لها: واللهِ ما من مُسافِرٍ ... يُحيطُ له عِلمٌ بِما اللهُ صانِعُ
فقالتْ: ودمعُ العينِ يحدرُ كُحلَها ... تركتَ فؤادي وهو بالبيْنِ رائِعُ
وأَلقتْ على فيها اللِثامَ وأَدْبَرَتْ ... وأَقبلَ بالكُحل السحيقِ المَدامِعُ
أبو نواس:
ومُظهِرَةٍ لِخَلْقِ اللهِ بُغضاً ... وتُلقى بالتَحيةِ والسَّلامِ
أتيتُ فؤادَها أَشكو إِليهِ ... فلم أَخْلصْ إِليهِ من الزِحامِ
فيا مَنْ ليس يَكفيهِ خليلٌ ... ولا أَلْفا خليلٍ كلَّ عامِ
أراكِ بقيةً من قومٍ مُوسى ... فهم لا يَصبرون على طَعامِ
أعرابي:
شَكوتُ فقالتْ: كُلُّ هذا تَبرُّماً ... بِحُبي، أَراحَ اللهُ قلبَكَ مِن حُبّي
فلمّا كَتمتُ الحًبَّ قالت: لَشَد َّما ... صَبرْتَ، وما هذا بِفعلِ شَجِي القلبِ
وأَدنو فَتُقْضيني، فأَبعُدٌ طالِباً ... رِضاها، فَتَعْتَدُّ التَباعُدَ مِن ذَنْبي
فَشكْوايَ تُؤذيها، وصَبْري يَسوؤها ... وتَجزعُ مِن بُعدي، وتَنْفِرُ مِن قُربي
فيا قومُ هلْ مِن حِيلةٍ تَعْرِفونها ... أَعينوا بِها، واسْتوْجِبوا الشُكرَ مِن رَبيّ
وقال الأحوص: ووجدتها في ديوان نصيب:
وما هَجَرَتْكِ النفسُ يا مَيَّ أنّها ... قَلَتْكِ، ولا أَنْ قَلَّ منكِ نَصيبُها
ولكنَّهم، يا أَمْلحَ الناسِ، أولِعوا ... بِقوْلٍ، إذ ما جِئْتُ، هذا حبيبها
أعرابي:
لعمرُ أَبي المُحصينَ أيَّامَ نَلْتقي ... لِما لا نُلاقيها مِنَ الدَّهرِ أَكثرُ
يَعُدُّون يوماً واحداً إن أَتيتُها ... ويَنسوْنَ ما كانتْ من الدهرِ تَهجُرُ
ابن الدمينة:
نام کتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
نویسنده :
السري الرفاء
جلد :
1
صفحه :
50
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir