responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أمالي القالي نویسنده : القالي، أبو علي    جلد : 1  صفحه : 160
كل ما حميته فهو ذمار.
والسرب: الإبل وما رعى من المال.
واللكاك: الزحام.
والضكاك: مثل اللكاك سواءً.
والريم: الدرجة، قَالَ أَبُو عمرو بن العلاء: أتيت دار قوم باليمين أسأل عَنْ رجل، فقَالَ لى رجل منهم: اسمك فِي الريم، أى اعل فِي الدرجة.
والريم: الزيادة، يُقَال: لى عليك ريم عَلَى كذا وكذا، قَالَ الشاعر:
فأقع كما أقعى أبوك عَلَى استه ... رأى أن ريما فوقه لا يعادله
والريم: القبر، قَالَ ملك بن الريب المازنى:
إذا مت فاعتادي القبور وسلمى ... على الريم أسقيت السحاب الغواديا
والريم: عظم يفضل إذا اقتسم القوم الجزور، وهذا قول الشيبانى، وأنشدنا غيره
فكنت كعظم الريم لم يدر جازر ... عَلَى أى بدأى مقسم اللحم يجعل
والغيم: العطش، وقَالَ لى أَبُو بَكْرِ بن الأنبارى: إن النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: نعوذ بالله من الأيمة والعيمة والغيمة والكزم والقرم.
وقَالَ: الأيمة: الخلو من النساء.
والعيمة: شهوة اللبن.
والغيمة: العطش.
وقَالَ: الكزم فيه قولان: يُقَال: فلان أكزم البنان إذا كان بخيلا، ويقَالَ: إن الكزم الأكل الشديد.
والقرم: شهوة اللحم.
والأمجاد: الأشراف.
وينهنهون: يكفون.
والكظيم: المكظوم، وهو الذى قد رد نفسه إِلَى جوفه.
وقرأنا عَلَى أَبِي بَكْرِ بن دريد بن معية:
إذا علون أربعا أربعا بأربع ... فِي جعجع موصية بجعجع
أنن أنان النفوس الوجع يعنى: الإبل علون أربعة أوظفة بأربع أذرع، وكأنه أنث عَلَى الكراع.
وأنن، من الأنين، يعنى: أنهن إذا بركن أنن، ومثله قول كعب بن زهير:
ثنت أربعاً منها عَلَى ظهر أربع ... فهن بمثنياتهن ثمان
ومثله قول هيت: تقبل بأربع وتدبر بثمان، يعنى: أنها تقبل بأربع عكنٍ، فإذا رأيتها من خلف رأيت لكل عكنة طرفين فصارت ثمانية.
وحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو حاتم، عَنِ العتبى، قَالَ: أقام معاوية، رحمه الله، الخطباء لبيعه يزيد، فقامت المعدية فشققوا الكلام.
ثم قام رجل من حمير فقَالَ: لسنا إِلَى رعاء هذه الجمال، عليهم تشقيق

نام کتاب : أمالي القالي نویسنده : القالي، أبو علي    جلد : 1  صفحه : 160
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست