نام کتاب : بغية الإيضاح لتلخيص المفتاح في علوم البلاغة نویسنده : الصعيدي، عبد المتعال جلد : 1 صفحه : 182
تمرينات على إفراد المسند، واسميته، وفعليته، وتقييده، وترك تقييده
تمرين1:
1- بين الداعي إلى فعلية المسند وظرفيته في قوله تعالى: {يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} [الرعد: 39] .
2- لِمَ أتى المتنبي بالمسند فعلا ثم ظرفا في قوله:
تدبر شرق الأرض والغرب كفه ... وليس لها يوما عن الجود شاغل؟
تمرين2:
1- بين ما يستفاد من اسمية المسند وفعليته في قول الشاعر:
سلام على القبر الذي لا يجيبنا ... ونحن نحيي تربه ونخاطبه
يهوَى الثناء مبرز ومقصر ... حب الثناء طبيعة الإنسان
تمرين3:
1- افرق بين الدوام الذي تفيده اسمية المسند بمعونة القرائن، والدوام الذي تفيده فعليته بمعونة القرائن.
2- أيهما أحسن في تقدير متعلق الظرف والجار والمجرور؟ وهل يدخل هذا في البلاغة أو لا يدخل؟
تمرين4:
1- لِمَ عبر بـ "إن" في قوله تعالى: {وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ} [القمر: 2] ؟
2- لِمَ عبر بـ "إذا" في قوله تعالى: {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ، وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا، فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ} [النصر: 1-3] ؟
نام کتاب : بغية الإيضاح لتلخيص المفتاح في علوم البلاغة نویسنده : الصعيدي، عبد المتعال جلد : 1 صفحه : 182