نام کتاب : جمهرة خطب العرب في عصور العربية الزاهرة نویسنده : أحمد زكي صفوت جلد : 1 صفحه : 416
قبضه الله إليه موفورًا، ثم قام الفاروق ففرق بين الحق والباطل، مسويًّا بين الناس في إعطائه، لا مؤثرًا لأقاربه، ولا محكمًا في دين ربه، وهأنتم تعلمون ما حدث، والله يقول: {وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً} [النساء: من الآية 95] فكل أجاب وبايع[1].
"الكامل للمبرد 2: 154". [1] وقد وجه إليهم الإمام علي، عبد الله بن عباس داعيًا فأبوا، فسار إليهم فطحنهم جميعًا لم يفلت منهم إلا خمسة منهم المستورد.
نام کتاب : جمهرة خطب العرب في عصور العربية الزاهرة نویسنده : أحمد زكي صفوت جلد : 1 صفحه : 416