نام کتاب : جمهرة خطب العرب في عصور العربية الزاهرة نویسنده : أحمد زكي صفوت جلد : 1 صفحه : 418
ستون ألفًا، سوى أبنائكم وعبدانكم[1] ومواليكم، ألا فانفروا[2]، ولا يجعل امرؤ على نفسه سبيلًا؛ فإني موقع بكل من وجدته تخلف عن دعوته، عاصيًا لإمامه، حزنًا يعقب ندمًا، وقد أمرت أبا الأسود بحشدكم، فلا يلم امرؤ جعل السبيل على نفسه إلا نفسه".
"الإمامة والسياسة [1]: 106، تاريخ الطبري 6: 44".
= ثم على طائفة الكتاب، وكان ذلك عهد في عصر الدولة العباسية، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه أول من دون الدواوين في العرب سنة23 أي رتب الجرائد للعمال ورجال الجيش فيها أسماؤهم ومراتبهم في النسب وأرزاقهم "انظر تاريخ الطبري 5: 23". [1] جمع عبد. [2] نفر إلى الشيء: أسرع إليه.
خطبة الإمام وقد أراد الانصراف من النهروان
...
317- مقال الأشعث بن قيس:
فقام الأشعث بن قيس فقال:
"يا أمير المؤمنين: نفدت نبالنا، وكلت سيوفنا، ونصلت[1] أسنة رماحنا وعاد
= ثم على طائفة الكتاب، وكان ذلك عهد في عصر الدولة العباسية، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه أول من دون الدواوين في العرب سنة23 أي رتب الجرائد للعمال ورجال الجيش فيها أسماؤهم ومراتبهم في النسب وأرزاقهم "انظر تاريخ الطبري 5: 23". [1] سقطت.
نام کتاب : جمهرة خطب العرب في عصور العربية الزاهرة نویسنده : أحمد زكي صفوت جلد : 1 صفحه : 418