نام کتاب : جمهرة خطب العرب في عصور العربية الزاهرة نویسنده : أحمد زكي صفوت جلد : 1 صفحه : 431
"أما بعد: فإنه كانت لعلي بن أبي طالب يدان يمينان، وقطعت إحدهما يوم صفين "يعني عمار بن ياسر"، وقطعت الأخرى اليوم "يعني الأشتر" ".
"تاريخ الطبري 6: 54".
= إلى القلزم استقبله الجايستار، فقال: هذا منزل وهذا طعام وعلف، وأنا رجل من أهل الخراج، فنزل به الأشتر، وسأل الدهقان: أي الطعام والشراب أحب إليه؟ قيل العسل، فأهدى له عسلًا قد جعل فيه سما وقال: إن من شأنه كذا وكذا، فتناول منه شربة، فما استقرت في جوفه حتى تلف، وأتى من كان معه على الدهقان ومن معه، فبلغ ذلك عليًا، فقال: "لليدين والفم" وبلغ معاوية، فقال: "إن لله جنودًا منها العسل".
نام کتاب : جمهرة خطب العرب في عصور العربية الزاهرة نویسنده : أحمد زكي صفوت جلد : 1 صفحه : 431