نام کتاب : جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الهاشمي، أحمد جلد : 1 صفحه : 117
ومدخولها في المعنى (كالنكرة) فيُعامل مُعاملتها
وتسمى «لام العهد الذهني» .
(3) أو للإشارة إلى كلِّ الأفراد التي يتناولها اللفظ بحسب اللغة.
«أ» بمعونة قرينة «حالية» نحو: «عالم الغيب والشهادة» أي كل غائب وشاهد.
«ب» أو بمعونة قرينة «لفظية» نحو: «إن الانسان لفي خُسر» أي كل انسان - بدليل الاستثناء بعده.
ويُسمى «استغراقاً حقيقياً» .
(4) أو للاشارة إلى كلّ الأفراد مقيَّداً - نحو: جمع الأمير التُّجار والقى عليهم نصائحه - أي جمع الأمير «تجَّار مملكته» لا تجَّار العالم أجمعَ.
ويسمى «استغراقاً عرفياً»
نام کتاب : جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الهاشمي، أحمد جلد : 1 صفحه : 117