responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دراسة في نصوص العصر الجاهلي تحليل وتذوق نویسنده : السيد أحمد عمارة    جلد : 1  صفحه : 208
قال الشاعر:
ظللنا عند باب أبي نعيم ... بيوم مثل سالفه الذباب
وقال الآخر:
ويوم كظل الريح قصَّر طوله ... دم الزق عنا واصطفاق المزاهر
18 البرين: الخلاخيل، واحدتها برة وهي للرجل كالأسورة في اليد، والدماليج: جمع دملوج وهي الأساور التي تلبس في اليد، العشر: شجر أملس مستوٍ ضعيف العود، والخروع: الناعم الرخو الذي لم يثن بل ظل مستويا.
19 يروي من الري الذي هو ضد العطش، المصرد: القليل أو المقطوع.
20 يشير بهذا البيت إلى خرافة قديمة عند العرب مفادها أن طائرا اسمه الصدى أو الهامة يخرج من رأس القتيل ولا يزال يصيح: اسقوني اسقوني حتى يؤخذ بثأره ولهذا سمى صدى من الصدى بمعنى العطش:
وقد أشار ذو الأصبع العدواني إلى هذه الخرافة في قوله:

نام کتاب : دراسة في نصوص العصر الجاهلي تحليل وتذوق نویسنده : السيد أحمد عمارة    جلد : 1  صفحه : 208
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست